* قال النابي (حتى تفوز الأندية السودانية بالألقاب الخارجية تحتاج لإدارات محترفة ولاعبين مثقفين كروياً ومنضبطين داخل وخارج الميدان فضلاً عن صحافة متوازنة تراعي المصلحة العامة).
*النابي ومن خلال تجربته المؤلمة بالمريخ عرف مكمن الداء وتوصل لأنجع دواء .
*تثقيف اللاعبين مشكلة معلومة للكل فغالب لاعبينا فاقد تربوي عصي الاستيعاب أما ضرورة الانضباط داخل وخارج الملعب فذاك أحد أهم مفاتيح الحل .
*من يطوف على محلات الشيشة ويمر على شارع النيل أنصاص الليالي يدرك سبب ضمور لياقة لاعبينا.
*النابي تحدث بلسان صريح عن أصل الداء وأس البلاء بالمريخ وهي الصحافة المريخية.
*غالب مصائب المريخ من إعلامه، تلك حقيقة أكدها قبل النابي عديد القيادات الحمراء .
*ود الياس قال إعلام المريخ سبب البلاوي والوالي وصفه بالسالب .
*موقف جماهير المريخ من إعلامه معلوم وكم من مرة هتف ضده بل تحرشت عشرات بكبيرهم الذي نال أكثر من علقة ساخنة .
* جماهير المريخ لا تزال تتحسر على سيفها المسلول الفقيد صلاح سعيد وتجزم أن صحافة المبادئ الحمراء ماتت بموته .
*رحم الله سيف المريخ المسلول وغفر الله لمن ظلمه فغادر الفانية وفي القلب حسرة .
*صحافة المريخ سبب الخلافات الحادة بين أبناء الكيان وسبب الجفوة بين الاتحاد العام والمريخ.
*بسبب الإعلام الأحمر زهد كبار المريخ في الترشح وفاز صاحب ملف جنائي بالتزكية .
*الشعور المعادي للمريخ وسط قواعد سيد البلد سببه الإعلام الأحمر الذي يكتب بمداد العداء لكبير البلد فتبادله ذات الشعور .
* إعلام المريخ كان بيت الأدب ومستودع الإبداع حينما كإن يقوده كرف والسر قدور. ود. عمر محمود خالد .
*إعلام المريخ يعيش الآن عهد الانحطاط بعد أن اقتحمه الغرباء أصحاب المداد الآسن الذي لا يتوانى في شتم شيخ تجاوز الثمانين وبدم بااااارد .
*أقلام لا تستحي أن تشتم ربات البيوت وبنات الأسر بلا خجل ودون أدنى حياء .
*الغريب أن الأقلام التي شتمت رموزا رياضية وطنية شاهقة هي ذاتها التي تغزلت في زبانية وقتلة العهد الكيزاني البغيض !!
*طبلوا لزبانية الإنقاذ وتغزلوا في القتلة ونالوا أجرهم بالكاش والسفريات وبعد كل هذا زعموا أنهم ثوار !!
*ثوار مين والناس نايمين !!
*إجمالاً نقول، النابي وضع خارطة طريق مُثلى للمأزق المريخي .
*على أهل المريخ السعي لإصلاح الحال وإخراج النادي من المأزق الذي يعيش .
*الحل يبدأ بإصلاح الإعلام الأحمر وإسكات أصوات الفتنة والمطبلاتية.
*بالإعلام الأحمر كثير من الأقلام المحترمه التي لم تتاجر بالمريخ ولم تغتنِ منه .
*من دخلوا المريخ حفاة عراة واغتنوا منه معلومين للكافة.
صحيفة الصيحة