* يواجه المريخ اليوم ضيفه الكنغولي في مباراة الذيلية ولقاء الجرحى .
*المريخ خسر أولى المواجهات وكذلك فيتا غير أن المريخ أفضل حالاً كونه خسر خارج القواعد وأمامه اليوم فرصة لتعويض الخسارة وإيداع أول ثلاث نقاط في بنك المجموعات .
*صحيح أن فعالية المدرجات تلاشت بسبب غياب الجمهور لكن فعالية الأرض لا تزال حاضرة .
*قلوبنا مع المريخ اليوم غير آبهين بما يصدر عن ثقلاء العرضة جنوب من سخافات غير مقبولة .
*حتى استضافة الهلال للمريخ بالجوهرة سخروا منها وقالوا في ملعب السودان الوحيد ما قالوا.
* أمثال هؤلاء نعتبرهم نفايات القاع الأحمر، لا نحفل بهم ولن نتمنى للمريخ ما يتمنونه للهلال.
*الهلالاب أهل سليقة سليمة يتمنون النصر للمريخ اليوم وللهلال غداً وهو يواجه العملاق الكنغولي.
*مازيمبي تعثر في ملعبه بالتعادل مع شباب بلوذاد الذي يبدو أنه سيكون الحصان الأسود للمجموعة رغم تصنيفه في المستوى الرابع.
*فقدان مازيمبي لنقطتين بأرضه ستجعله شرساً أمام الهلال لتعويض ما فقده وقد صرح مدربه بذلك حيث قال (جئنا لننتصر) .
*حديث مدرب مازيمبي الاستفزازي ينبغي أن يكون دافعاً لأولاد زوران لتحقيق النصر.
*ما فشل فيه مازيمبي في أرضه أمام الجزائري يريد أن يحققه خارج أرضه مع هلال السودان !! .
*الهلال انتصر على مازيمبي في آخر مباراتين بأمدرمان وكرر الفوز في دورة سيمبا .
*بنجومية (جيسي) الطاغية هذه الأيام وعودة ماكينة الأهداف (الشعله) للعمل سيتوهج الهلال بدراً .
*نتمنى فوز المريخ اليوم لأن في ذلك دافعاً للهلال.
* نتائج المريخ تؤثر إيجاباً وسلباً على نتائج الهلال .
*الانتصارات الحمراء تعقبها انتصارات زرقاء وكم من تعثر أحمر أعقبته خيبة زرقاء .
*انتصار الهلال غداً سيؤلم أعداء الكيان الذين ظلوا ومنذ وصول التطبيع يناصبون الكيان العداء.
* صحيفة (هلاكنا) تنشر كل يوم تخرصاتهم المريضة وأفكارهم السوداء.
*جيسي، جكسا والشعلة سيفُرِحون غداً أهل الهلال ويصفعون الفلول أعداء الكيان .
*أعجب لمن يزعم أنه هلالي ويتمنى هزيمة الأسياد !!
*لم يخفوا فرحتهم والهلال يخسر بالتعادل أمام الشرطة وأظهروا الشماتة ومعشوق الملايين يخسر بجنوب أفريقيا !!
*رغم كل هذا الحقد الأسود على الكيان يعملون على العودة !!
*ترى لمَ يعودون !!
*لإعادة جكسا للمريخ أو لتشريد مزيد من اللاعبين ومنحهم للعرضة جنوب .
*إن أراد كبيرهم معرفة موقف الجماهير منه، فعليه الحضور لإحدى مباريات الهلال .
*تعال ومعك البودي قارد .
*تعال يا حبيب الوصيفاب.
صحيفة الصيحة