هادي ود البورت: على الجيش السوداني امتلاك الدرون التركية الحسمت أدلب في يوم وحفتر في أسبوع لهزيمة الامهرا

التقراي عاملين حملة في تويتر و شايتين معانا للآخر ضد الأمهرا في اعتداءات الفشقة😃😃😃..
التقرأي ديل رغم أنهم حبة (5مليون ) هم الأكثر تمكينا في أثيوبيا و شايفين نفسهم الوريث الشرعي لعرش اثيوبيا بأعتبارهم القادو التحالف الأسقط منقستو ، وهم المسيطرين على مفاصل الدولة مما مكنهم زولهم المؤسس ميليس زيناوي
….
ديبريصيون زعيم جبهة التقرأي كان بشوف مفروض هو اليكون رئيس بعد ما ثاروا الأرومو على الرئيس الصوري الختوهو “ديسالين” الما مدعوم من أي مكون كبير ، واصلا على مدى سنين طويلة دبريصون كان رئيس آبي أحمد المباشر في الأستخبارات أيام الحرب الأرترية ، يعني دبريصيون بشكل تهديد لأبي أحمد .
النقطة دي مهمة للسياسي السوداني خصوصا أذا عرفت أنو اثيوبيا ظلت طوال حكم المخلوع البشير ملاذ للمعارضين السودانين ، وخلتو يسكت عن أحتلال الفشقة

مافي رئيس أثيوبي بيتنازل عن أرض حفاظاً على التوازن الداخلي .. وأثيوبيا ما اتنازلت عن “بادمي” لأريتريا رغم حكم محكمة النزاع بيها لصالح أريتريا من 2002 وده التوازن الخرقو أبي أحمد نكاية في جبهة التقراي لما عقد صلح مع أريتريا وأتنازل عن المناطق دي
…..
أخيرا الناس تاخد موضوع الأمهرا ده بعقل على المدى الطويل .. مافي رئيس حبجبرهم يتنازلوا ، و ديل في إقليم أمهرا ممكن تلتين مليون بكثافة سكانية 200 فرد على الكيلو في ارض كلها مرتفعات .. مقابل 2مليون ما لاحقين في ولاية القضارف بكثافة ما لاحقة 30 فرد على الكيلو في ارض منبسطة …
لو جاب الجيش السوداني حاجة زي الدرون البيرقدار التركي .. الحسمت أدلب في يوم وحفتر في أسبوع وكرباخ في أيام كفيلة بحسم مليشات الأمهرا أو عساكر الجيش الاثيوبي البدعمو أهلهم مهما كان عددهم وتسليحهم

هادي ود البورت

Exit mobile version