الأخ الدكتور حمدوك تحية التناغم والعبور وعظائم الأمور. لقد استعنت بأوروبا فخدعتك واستعنت بأمريكا فابتزتك واستعنت بقحط فخذلتك، فاستعن بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين.
أخوك في الله حسين خوجلي
الأخ الدكتور حمدوك تحية التناغم والعبور وعظائم الأمور. لقد استعنت بأوروبا فخدعتك واستعنت بأمريكا فابتزتك واستعنت بقحط فخذلتك، فاستعن بالصبر والصلاة وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين.
أخوك في الله حسين خوجلي