حسب متابعاتي ؛ فحتى مع مطالع الشتاء ؛ إستمرت برمجة قطوعات الكهرباء ؛ وهذا غريب ولا منطق فيه . لذا وحينما نقول في (اي حاجة) لا مقارنة ؛ يصاب البعض بالجنون فيهتفون الجوع ولا الكيزان ..انت جعت يا مولانا ..وانتهيت انا كايس ليك نور كهرباء يشحن بطاريتك ! ما تبقى عليك مسغبة وضلام.
حقو الناس تشوف تطبيق ؛ ما معلن وفيه خصوصية ؛ زي البتجي في راسلني وكن صريحا والحاجات دي ؛ وتخصص لاعتذار الجمهور للنظام السابق ! والله بسجمو ورمادو احسن من الحاصل هسة.
محمد حامد جمعة