وبين قوسين قال ليك من حق (البرلمان المنتخب) أن يعيد النظر في التطبيع أو غيره. يعني داير يقول ليكم بالواضح كده “المجلس التشريعي الإنتقالي” اليادوووب بعد أكثر من سنة من توقيع الوثيقة الدستورية استيقظت قوى الحرية والتغيير من نومها وانتبهت لضرورته وأهميته وبدوا يتجاروا شمال ويمين ويقوموا ويقعوا ويجهزوا في الترشيحات والقوائم لتشكيله عشان يلحقوا يرفضوا به التطبيع سريع سريع، ما حتكون من صلاحياته إعادة النظر في موضوع التطبيع…!
مؤيد للتطبيع نعم، ولكن لا نكوص ولا تبديل عن المدنية والديمقراطية وبناء دولة المؤسسات. أما قحت فكان يوم مهبب الخلى شعبنا يسلمها رقبته ومصيره ومستقبله وأحلامه… ثورة عظيمة وتضحيات جسام قادها أقزام.
#السودان_اولاً
Dr. Asaad Ali Hassan