القطيع دايما بكون مع القوي او من يظنه قويا.
أيام الرخاء ولحدي قبيل اندلاع الثورة، القطيع مع حكومة البشير.
بعد البشير سقط، القطيع أصبح قحاتي الهوى وضد الكيزان.
حاليا قحت أفلت والإله الجديد هو برهان وإسرائيل.
بالله لو انت كنت في يوم ما مع البشير، ثم اصبحت تجمع المهنيين يمثلني ثم قحاتي ثم اصبحت شكرا حمدوك، وبعداك مشيت صفقت شوية للتهريج بتاع لجنة التمكين ، ثم الآن مطبعاتي وقاعد تردد الاسطوانة بتاعة مصالحنا وبتضحك في الناس الضد التطبيع وشايف انهم ناس مؤدلجين ساي. اذا كنت فيك الخصائص دي كلها فحاول تلحق نفسك بالله.
انت قطيع فعلا لكن لا تيأس من روح الله. ممكن تبقا زول عادي والله. بس اجتهد شوية واستخدم مخك شوية بس.
حليم عباس