#انفجار_قحت_الكبير
في اسبوعين فقط ؛ فقد السودانيون ٤٥% من مدخراتهم بانهيار عملتهم بسرعة الفيراري ،
تضاعف سعر كل شيء ٣ مرات كتضخم لسعة النحلة سرعة والما ؛
هوى الجنيه الذي استلمه حمدوك من البرهان ب ٥٤ ج ليتضاعف خمس مرات وتزيد !
ولم يفتح الناشط فمه بكلمة او بيان يعزينا فيه ،
هل يدل هذا على نوعية من الاحترام خفية للشعب
ام هو تجاهل الخجلان او صمت الكسلان؟
لقد ظل نشطاء الخارج يقبضون الاعانات و المرتبان بالدولار ٣ عقود ؛ فهل سيهمهم لو صار الدولار بالف الف واليورو بمائة مليون !
لقد اسقطت #قحت_حمدوك كلمة مدنيييااااو ؛
لتشيع جوار اختها البائسة المنتحرة ” شكرا حمدوك ”
أما آن لفارس ان يتقدم يعلن انتخابات حرة مبكرة تعكس خيار الشعب ؟
وتنجي النشطاء من هوسهم و بؤسهم ؟
محمد هاشم الحكيم