قال حميدتي ذات مؤتمر صحفي.. نحنا في معركة مع الدولار.. يا رميناهو.. يا رمانا..
اليوم والدولار على أعتاب المائة الثانية نتذكر المرحوم على الحسن مالك في تعليقه على هدف عيسى صباح الخير الشهير (هو جاري.. وهم جارين وراهو).. نتساءل : الجاري ورا التاني منو؟!..
هل رمي الدولار حميدتي وجماعته أم أنهم في صوراع مع الأخضر الأمريكي بانتظار صافرة حكم الخط الأخير؟!
من خلال متابعة الأحداث وتداعياتها يبدو جلياً أن معنويات الجماعة في الواطة وهي حالة لن تمكنهم من فعل شيئ ولن تمدهم بالطاقة اللازمة لتكملة بقية شوط مصارعة الدولار الذي يرتفع ويوالي الصعود دون أن يرتجف له جفن..
عبد الماجد عبد الحميد