ما حدث في مؤتمر “أصدقاء السودان” يجب أن يُقرأ من زاوية الإحترام للشعب وثورته الباذخة.
الإيجابية تكمن في أن المشاركين تحدثوا بلسان واحد معددين مآثر وبطولات الشعب السوداني.
بلدنا غني بشعبه، والنجاح ليس بالأرقام وإنما من زاوية الاحترام.
هناك بصيص أمل، والعافية درجات.
شكراً لمن دعمونا.
تبرعات “أصدقاء السودان”، كشفت عظم حجم الدعم الذي كانت تقدمه دول الخليج مقارنة بدول الغرب.
قطر قدمت لسلام دارفور وحده أكثر من 5 مليار دولار.
السعودية والإمارات والكويت قدمت خلال الأعوام الأخيرة ما يفوق 10 مليار دولار.
علينا بتجويد الإدارة، والإعتماد على مواردنا.
“ما حك جلدك مثل ظفرك”!.
خالد علي الاعيسر