لم أكتب مقال منذ ١١ أبريل الماضي وأجد يومياً من يرسل لي مقالات عجيبة باسمي..
والله إني لم أقرأ منها يوماً شيئاً أكثر من العنوان.. إنها لا تستحق.
اللهم اني أعوذ بك من وعثاء الكلمات وكآبة الكتابات..
الصفحات المفبركة وإن أُغلقت ستُنشأ من جديد
ومن يُفبرك ويزور سيواصل في فعله، طالما لم تأته صحوة ضمير.
إلا أن رهاني على فطنة ووعي القارئ وقدرته على التمييز بين الخبيث والطيب والحقيقي والمزيف.
شكراً لكل من نفى وحتى من استفسر وسأل.
لا أظن أني أحتاج لنفي الفبركات على كثرتها مجدداً.
لينا يعقوب