من يتحركون في حملة ضد د. القراي ينسون أنه لم يهبط من السماء على هذا الموقع الحساس. رئيس الوزراء الذي تناشدونه يعلم جيدا توجهات القراي ويعلم ماذا تريد الجهة التي رشحته لهذا الموقع ورشحته هو من قبل . مشكلة من يقودون هذه المعركة يتجاهلون أن القراي هو واحد من مفردات مشروع كامل . عين هذا المشروع تتجه للثقافة والاقتصاد والسياسة . وهذه خطوط ستنتهي للاندماج مع مشروع غير وطني..مشروع “خارجي ” . معالم هذا المشروع يمكن أن تقرأها في إعلانات الأمم المتحدة هذه الأيام . الفيل لا الضل ! .
الطاهر حسن التوم