تعتمد الدول الكبرى على الأساطيل البحرية باعتبارها رمزا لقوة الدول وتعتمد عليها في حماية حدودها.
وتعتمد بعض الدول على قوتها البحرية في فرض سيطرتها على مناطق جغرافية خارج حدودها.
وتتكون الأساطيل الحربية من سفن حربية وكاسحات ألغام إضافة إلى حاملات الطائرات التي لا يملكها إلا عدد قليل من الدول أبرزها الولايات المتحدة الأمريكية، وروسيا والصين.
وجاءت كوريا الشمالية في المرتبة الأولى بأسطولها الذي يتكون من 984 قطعة حربية متنوعة، حسبما ذكر موقع “غلوبال فير بور” الأمريكي.
وتأتي الصين في المرتبة الثانية عالميا بأسطول بحري يتكون من 777 سفينة حربية تضم مدمرات وفرقاطات وحاملات طائرات.
وتمتلك روسيا الاتحادية أسطولا حربيا متطورا يضم عشرات الغواصات النووية والسفن وحاملة طائرات عملاقة، ويصل إجمالي عدد سفنها الحربية 603.
وتحتل الولايات المتحدة المرتبة الرابعة بـ 490 قطعة بحرية تضم حاملات طائرات وغواصات نووية ومدمرات.
وأصبحت كولومبيا في المرتبة الخامسة عالميا بين أضخم الأساطيل البحرية فى العالم بأسطول حربي يضم 453 سفينة حربية.
وتأتي إيران في المرتبة رقم 6 بأسطول يتكون من 398 قطعة بحرية بينها عدد كبير من القوارب الحربية الصغيرة والغواصات الصغيرة.
ويمثل الأسطول الحربي المصري واحدا من أضخم الأساطيل الحربية في العالم، إضافة إلى امتلاك موقع استراتيجي يطل على أهم الممرات البحرية الاستراتيجية في العالم.
ويتكون الأسطول البحري المصري من 367 قطعة بحرية تضم حاملات طائرات وفرقاطات ومدمرات، إضافة إلى امتلاكه قوة غواصات متطورة تعد من بين أفضل قوات الغواصات فى المنطقة.
وتضم قوة الغواصات المصرية 3 غواصات ألمانية طراز (تايب 209/1400) إم أو دي، التي تعد من أحدث الغواصات الهجومية في العالم.
سبوتنيك