بالصورة.. الحسناء لوشي تترافع عن نفسها مجدداً بعد اتهامها بالمشاركة في فضيحة حازم (أنا أفضل ما يمكن أن يحدُث)

حرصت الإعلامية السودانية والمذيعة العائدة للعمل بقناة سودانية 24 آلاء المبارك الشهيرة باسم لوشي على نشر تدوينات على حسابها الشخصي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تعبر فيها عن ثقتها الكبيرة في نفسها وذلك بعد أيام من انتشار شائعة على السوشيال ميديا تؤكد تورطها في التسجيل الفاضح للإعلامي الآخر حازم حلمي.

وبحسب متابعات محررة موقع النيلين فقد نشرت المذيعة الملقبة بحسناء الإعلام السوداني يوم الأربعاء تدوينة غاضبة تابعها أكثر من 17 ألف متابع على حسابها ردت من خلالها على الشائعات التي لاحقتها وقالت فيها 🙁

دقيقه دقيقه دقيقه شنو كميه التخلف والغباء دا
صوووووتي البتقولو مزعج وبضرسكم دا ما حفظتوه ؟؟؟؟

ياخوانا قبل ما تمسو شرف زول راجعو روحكم مره واتنين

قال تعالى : ( وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَ إِثْمًا مُبِينًا ) [ الأحزاب : 58 ] المعنيّون بالوعيد في هذه الآية هم الذين يستطيلون في أعراض المسلمين ظلماً و عدواناً ( أي ينسبون إليهم ما هم برآء منه لم يعملوه و لم يفعلوه ” فقد احتملوا بهتاناً و إثماً مبيناً ” و هذا هو البَهت الكبير : أن يحكيَ أو ينقل عن المؤمنين و المؤمنات ما لم يفعلوه على سبيل العيب و التنقص لهم ) كما قال ابن كثيرٍ في تفسيره .
و قال جلّ و علا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) [ النور : 23 ].

وتابعت بحسب ما تقلت عنها محررة موقع النيلين (ياريت نوعى انه الحياه الشخصية بتاعة اَي شخص سواء معروف وطارح نفسه للعامه اوو لا دي تعتبر سلوكيات (خاصه) احنا ما نتدخل فيها وإذا كان الزميل حازم غلط ربنا يستر عليه ويهديه وكل الناس بتغلط وإذا كان في اغتيال لشخصيته بغرض تشويه السمعة اكيد ربنا حينصره ولو بعد حين

الحاجة الشينه ماحبابها وما افتكر انه انا الاء المبارك في يوم من الأيام ممكن اخلي سمعتي على الملأ بهذا السوء

شكراً للناس البتعرفني وبتعرف صوتي والعاملين فيها اول مره يسمعوه ديل احي منكم بس).

حديثاً نشرت لوشي تدوينة يوم السبت وأرفقت معها صورة لها قالت فيها: (لا شَيءَ يَهزمُني أمامَ نَفسي أو يَهزّ ثِقَتي بِهَا؛ أنا أفضلُ مَا يُمكِن أن يَحدُثَ).

التدوينة الأخيرة فسرها بعض مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي بأن الحسناء لا زالت تترافع عن نفسها وتريد أن تؤكد للجميع أن ثقتها في نفسها لا تحدها حدود.

رندا الخفجي _ الخرطوم

النيلين

Exit mobile version