القومة للسودان -الحملة الشعبية للبناء والتعمير، هي دعوة للتبرع الجماعي الذي سيساعد السودان على مواصلة تجليات وإرث الثورة المجيدة.
ننوه إلى أنه قد تم تحديد ثلاث قضايا طارئة، يجب معالجتها بصورة عاجلة نسبة للظروف التي تمر بها البلاد.
القضية الأولى سوف تتمثل في معالجة قطوعات الكهرباء بالصورة التي نضمن بها إستمرار الإمداد الكهربائي في فصل الصيف دون قطوعات، خاصة أننا مقبلون على شهر رمضان الكريم؛ وذلك في إطار الوصول الى الحلول الدائمة لمشاكل القطاع الكهربائي.
القومة للسودان-الحملة الشعبية للبناء والتعمير، هي دعوة للتبرع الجماعي الذي سيساعد السودان على مواصلة تجليات وإرث الثورة المجيدة.
ننوه إلى أنه قد تم تحديد ثلاث قضايا طارئة، يجب معالجتها بصورة عاجلة نسبة للظروف التي تمر بها البلاد.
القضية الثانية تتمثل في توفير الأدوية المنقذة للحياة، ليس فقط لمواجهة فيروس كورونا المستجد أيضاً لتخفيف العبء ولتوفير أدوية الأمراض المزمنة، فقد عاني الأطباء والصيادلة لسنوات بسبب ندرة الأدوية التى أثرت بشدة على صحة ملايين السودانيين في جميع أنحاء البلاد.
القومة للسودان-الحملة الشعبية للبناء والتعمير، هي دعوة للتبرع الجماعي الذي سيساعد السودان على مواصلة تجليات وإرث الثورة المجيدة.
ننوه إلى أنه قد تم تحديد ثلاث قضايا طارئة، يجب معالجتها بصورة عاجلة نسبة للظروف التي تمر بها البلاد.
القضية الثالثة تتمثل في تحسين البني التحتية للبلاد والإستعداد لموسم الخريف؛ لأنه بدون ذلك سيعني ظهور أمراض أُخرى مثل الأمراض المزمنة المصاحبة لهذا الموسم والتي أثرت على السودان لعقود.
الحملة الشعبية القومة للسودان، جاءت نتيجة لتضافر من الجهود والمبادرات الشعبية المستمرة من شعبنا الملهم، وهي تستهدف مشاركة كل سوداني و سودانية داخل وخارج البلاد وستقف دليلاً على وحدتنا وتماسكنا وعزمنا الجماعي على إخراج السودان من هذه الأوقات الصعبة وإعادة بنائه.
نؤكد لكم أن عمل هذه الحملة لن يتوقف عند حالات الطوارئ فحسب، وبمجرد أن نتغلب على معالجة القضايا الملحة سوف نطرح لجماهير شعبنا الأبي المشاريع الإستراتيجية القومية طويلة الأجل في مجالات الزراعة والصناعة وتطوير الموانئ وتأهيل السكة الحديد والسدود وغيرها والتى تبنتها الدولة وسنشرع في تنفيذها بتضافر الجهود الرسمية والشعبية.
8 ابريل 2020
وصلت جملة التبرعات الى 61,881,264 جنيه سوداني.
شكرا لكم على كرمكم ودعمكم المستمر.
#القومه_للسودان