انتقلت حالة الذعر في الأسواق العالمية من فيروس كورونا الصيني، إلى المنطقة العربية التي تكبّدت أسواقها خسائر باهظة، ولم تتوقف الأضرار والمخاطر على البورصات التي خسرت عشرات المليارات من الدولارات خلال الأسبوعين الأخيرين>
امتدت التداعيات إلى ثروات النفط التي تعد مصدراً رئيسياً للإيرادات المالية بالكثير من الدول العربية ولا سيما في الخليج.
كما أربك كورونا الحركة التجارية الهائلة مع بكين والبالغة نحو 244 مليار دولار سنويا، وأثر سلبا أيضا على القطاع السياحي بالمنطقة.
العربي الجديد