قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إنّ الحديث َالقُدْسِيَّ معناه مِن عند الله، ولفظهُ من عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم، مشيرًا إلى أن القرآن كلام الله لفظًا ومعنًى منزلًا على محمد -صلى الله عليه وسلم- للإعجاز وللتعبد بألفاظه.
وأضاف «جمعة» في فتوى له، أن الحديث القدسي لا يرقى إلى مرتبة القرآن الكريم فلا يقرأ أثناء الصلاة ونستغني به عن القرآن.
وشدد المفتي السابق، على أن من قرأ الحديث القدسي في الصلاة بدلا من القرآن فصلاته باطلة ويجب عليه إعادتها.
صدى البلد