مما يؤسف له أن الأزمات والصفوف المتلاحقة لن تتوقف.. الذين كانوا يقومون بتمويل الوقود وقمح الخبز تلقوا توجيهات واضحة ومحددة بالتوقف عن مواصلة الدعم..
هنالك أطراف خارجية دخلت خط التأثير على المشهد السوداني وأهم أجندتها أن تسقط حكومة قوي الحرية والتغيير لتتم إعادة رسم ورص تركيبة الحكم من جديد بعد أن ثبت قولاً وفعلاً أن الناشطين وقادة الثورة المصنوعة أقل من تحديات السودان الآنية والمستقبلية..
سيتم تعديل في حكومة حمدوك.. سيذهب كل الوزراء الحاليين عدا إثنين من بينهم مدني عباس مدني..صدق.. أولاتصدق.
عبد الماجد عبد الحميد