الأمير هاري والأميرة ميغان لن يعيشا في لوس أنجلوس حتى يغادر ترامب منصبه

أفاد تقرير صدر يوم أمس الأحد أن الأمير هاري وميغان ماركل يخططان للعيش في الولايات المتحدة الأمريكية، لكن ليس قبل أن يغادر الرئيس ترامب منصبه.

ذكرت صحيفة “ديلي ميل” أن الزوجين يخططان للعيش حاليا في كندا ولكن في نهاية المطاف هما يخططان لإيجاد منزل خاص وأعمال لهما في لوس أنجلوس.

وذكرت الصحيفة “هذا ليس شيئًا فوريًا على أية حال، لكن هناك خطة طويلة الأمد للعيش في الولايات المتحدة مع وجود منزل ثانٍ في كندا، حيث سيقضون الوقت بين المكانين”.

وكانت ميغان قد قالت سابقا إنها لن تعود إلى الولايات المتحدة بينما ترامب يشغل منصب الرئيس هناك، وفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، نقلاً عن أصدقائها.
فقبل انتخابات عام 2016، وقبل أن تتزوج من الأمير هاري، انتقدت الممثلة السابقة ترامب على أنه مثير للكره النسائي في برنامج كوميدي سنترال “ذا نايتلي شو”.

قالت في ذلك الوقت إنها تفكر في البقاء في تورنتو، حيث صورت الحلقة ولن تعود إلى الولايات المتحدة الأمريكية إذا فاز ترامب، وهو فعلا ما حصل.

وأثناء الزيارة التي قام بها ترامب إلى المملكة المتحدة في يونيو الماضي، سُئل عن تعليقات ميركل وانتقدها، فرد ترامب “لم أكن أعرف أنها كانت سيئة”.

وأوضح في وقت لاحق أنه يعني أن التعليقات كانت سيئة.

يذكر أن ميركال لم تقم بالمشاركة في الولائم الرسمية في قصر باكنغهام خلال تلك الزيارة. ومع ذلك، حضر هاري مأدبة غداء ملكية مع ترامب والسيدة الأولى ميلانيا ترامب.

سبوتنيك

Exit mobile version