حكومة معتز موسي
– إلزام الوزراء بالعمل الميداني وتقديم برامج محددة اسعافية لمجابهة الحصار الاقتصادي ودعم معاش الناس ومعالجة الخلل والنهوض الاقتصادي مدتها 1000 يوم.
-اول اجتماع لحكومة معتز كان في ولاية الجزيرة ، تم فيه رفع قيمة شراء جوال القمح ل 1900 جنيه، هذا القرار زاد المساحة المزروعية قمحا في الجزيرة والسودان كاعلى مساحة تزرع في تأريخ السودان. – – – – زار كسلا، والابيض، وبورتسودان ( الميناء) ، وفي الخرطوم ،زار مصفى البترول، ومطابع العملة ،ومحطة قري 3، ومسلخ الكدرو، والامدادات الطبية، ومصانع الدواء، والتقي بمصدري الذهب… في كل هذه الزيارات اصطحب معه رؤساء التحرير وكتاب الاعمدة ،كما التقى بهم في لقاء مفتوح في صحيفة السوداني…
-تابع معتز ميدانيا أزمة الخبز وازمة الدقيق، وازمة العملة ( زياراته لبنك السودان، والصرافات الالية والافران)…
-حكومة معتز بدأت حل مشكلة النقد باعتماد طباعة الفئات الكبيرة للعملة ( 100،200،500)..
– اعتماد نظام التحصيل الاكتروني عبر بطاقة الصراف الآلي لجميع مؤسسات الدولة والبداء بقطاع الكهرباء.
– اقامة منبر اكاديمي متخصص برعاية وزارة التعليم العالي للوصول لرؤية مشتركة لحل أزمات البلاد.
– اعتماد ميزانية البرامج بدلا عن ميزانية البنود.
– عمل ﻋﻠﻲ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ التي ﺗﻨﻈﻢ ﺍﻷﺳﻮﺍﻕ ﻭﻗﻄﻊ ﺑﺄﺣﻘﻴﺔ ﻛﻞ ﻣﻮﺍﻃﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﻠﻊ ﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﻦ ﺩﻗﻴﻖ ﻭﻭﻗﻮﺩ، ﻭﺟﺪﺩ ﺗﺄﻛﻴﺪﺍﺗﻪ ﺑﻌﺪﻡ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺪﻋﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻗﻴﻖ .
– احكم الدولار في سعر 45 عبر لجنة صناع السوق.
حكومة حمدوك
– حتى الآن ليست هناك رؤية مطروحة واضحة لمشكلات الاقتصاد، بعيدة عن الصحفيين، ويكفي حادثة ( الشمار ليكم شنو ، والاعتداء على أحمد يونس وشوقي في المطار الخرطوم والإعلان في لقاء الجالية السودانية بالمملكة العربية السعودية عن ان الحكومة لم تستلم برنامج عمل من قوة الحرية والتغيير).
-إعادة هيكلة الخدمة المدنية بابعاد كافة الكوادر السودانية المدربة التي أنفقت عليها البلاد من مال الشعب السوداني وشمل ذلك الخارجية والعدل و الكهرباء والسدود والتعدين والإعلام والصناعة والتجارة ووالخ بدعوي الانتماء لحزب الموتمر الوطني.
– الاعلان عن الكوليرا ثم عن حمي الوادي المتصدع والتي تم بموجبها ارجاع صادر اللحوم والفول السوداني واعلان المصدرين عن خسائر تفوق ال2 مليار دولار.
– معركة جانبية مع شيخ عبد الحي يوسف حول كرة القدم النسائية.
– توجيه خطاب لليهود للحضور للسودان باعتباره دولة مواطنة والبحث عن عبدة الاوسان والحجارة.
– بداء الاعداد للتوقيع علي سيداو التي تنقص من كرامة المرأة وتقر حقوق المثلية الجنسية و اتخاذ العشيق وتبيح الإجهاض والاعتناق من الاديان ماتشاء.
– فشل كافة الزيارات الخارجية التي شملت فرنسا، امريكا، إثيوبيا. مصر، السعودية، الإمارات.
-تجديد العقوبات الأمريكية بوضع اسم السودان في قائمة الإرهاب.
– إقرار المحاصصة في وظائف الوزراء ووكلاء الوزارات نموذج الثقافة والإعلام. الموارد المائية والري، التعليم العالي، العدل، الخارجية… الخ
– تجدد أزمات الوقود والخبز التي مازالت مقيمة.
– ظهور ما يعرف بلجان المقاومة التي تتعدي علي الحرية الشخصية للمواطنين وتأخذ القانون بيدها.
– يقترب الدولار من تخطي حاجز ال 80 جنيه وفوضي الأسواق والمواصلات.
– تخطي المؤسسية في التعيينات بالخدمة المدنية ( ماهر ابو الجوخ مثالا)
– تجدد النزاعات القبلية بورتسودان والقضارف ودارفور وغرب كردفان.
محمد احمد كبوش. كردفان