كشف رودريجو ألفيس المعروف بلقب “الرجل الدمية كين” أنه بات يعاني من مشكلة في أنفه بعد خضوعه لنحو 72 عملية تجميل وإنفاقه أكثر من 750 ألف دولار.
وأشار الرجل، الذي عرف بسبب العمليات الجراحية التي أجراها ليبدو أشبه بالدمية باربي، والبالغ من العمر 36 عاما، إلى أن أنفه “يتساقط” تاركا ثقبا في وجهه، نتيجة لتلف الأنسجة بعد عمليات تجميل متعددة في الأنف، حسب موقع “إنسايدر”.
وأضاف “كي أكون صادقا، أنا خائف، فكل مرة تزداد المخاطر عن المرة السابقة”، مشيرا إلى أنه اضطر للخضوع لعمليات إضافية لإصلاح مشكلات في الجراحات السابقة.
وفي مقابلة أخرى مع صحيفة “ديلي ميل” قال: “إنه رغم ما حدث لم يتردد في الخضوع لعملية بالون معدة مؤخرا لخسارة ما لا يقل عن 5 كيلوجرامات خلال 4 أشهر”.
ونقل عنه الموقع قوله: “أجريت لي 72 عملية جراحية لأنني عانيت من الكثير من الأعراض الجانبية وكان من الضروري إصلاح ذلك، ازداد وزني 20 كيلوجراما في الأشهر الماضية بسبب التوتر وعدم قدرتي على التنفس بشكل جيد”.
واختتم كين بالقول “أنا إنسان ومثل الجميع لديَّ مشاعر ومن الممكن أن أتأثر لكنني صلب، وحاليا أبحث عن حلول غير جراحية للحفاظ على شكلي”.
بوابة العين الاخبارية