لما سمع بعض المصليين في مسجد السلام بخطاب إيقافي من الشؤون الدينية في عهد النظام السابق قالوا:
خليهم يجيبوا أمامهم ونشوف حتصلي إنت ولا هو!
لتعلم الشؤون الدينية في الحكومة الحالية أنه ليس بوسعها أن تفرض على الناس إماما غير إمامهم الذي يجمعون عليه.
عن نفسي: سأكون حاضراً لجميع جلسات محكمة الشيخ عبد الحي يوسف حفظه الله.
د.مهران ماهر عثمان