قصة الابتزاز الرخيصة بانك شغالة مع الهندي عزالدين في جريدته ..للعلم 90% من الصحف في الخرطوم مملوكة لكيزان، والبقية راسمال موالين للكيزان ، الجريدة الوحيدة الما مملوكة لكوز هي جريدة الجريدة ..واكيد طبعا عارفين قضية الصحفيين فيها الاتفصلوا عشان طالبوا بحقوقهم وعملوا اضراب ..
عليكم بالبكتبه انا ..انا ما مسئولة عن رأي او موقف زول السياسي ..موقع الجريدة مبذول قدامكم وموادي الصحفية منشورة ممكن تخش تعمل سيرش شوف انا حصلت يوم كتبت طبلت لزول ..
انا ما بطبل لا للحكومة السابقة ولا الجاية ..خليكم عارفين ..
محاربة الفساد ما معناها فساد الكيزان بس ..اي زول تحوم حوله شبهات فساد يتفضح للناس ..لكن اذا استمر الوضع بالشكل الماشي ده كمية من المبرراتية، وحارقي البخور للقادة الجدد ومزيني الباطل حنكون لافين في دوامة الفساد والاستبداد وصنع الطغاة الى يوم يبعثون..
الحاجة المحيراني لمن تتكلم عن فساد الكيزان والنظام البائد حتى لو بهتان بتكون بطل ..لكن لمن تهبش الزعماء الجدد يبقى اغتيال شخصية ..
مالكم كيف تحكمون؟
رشان أوشي