كتب القيادي بقوى الحرية والتغيير او تجمع المهنيين _لا فرق _ أمجد فريد وقال
(انا لن استطيع ان افهم كيف يستطيع اي احد في كامل التصالح مع نفسه ان يتهم شخص اخر باتهام يتعارض مع كل تاريخه في العمل العام وبعد ذلك يخلد الي النوم ) .
وبدوري أستفسره وإسماعيل التاج ؛ والباقر العفيف وعشرات بمثل قاماتهم التي تستبق في دوائر التعريف بالمقامات السامقة وغيرهم من نشطاء وساسة ؛ كم حملة إغتيال نظموها معنويا وارشيف سودانيز اون لاين موجود ! الم يزعم مولانا إسماعيل التاج أني سرقت جثمان المرحوم الخاتم عدلان ! الم يلصق بي أحدهم رتبة (عميد) بجهاز الامن كذبا وتخرصا يخالف حتى مجايلة من زاملوني في التعليم العام ! واما غيري من ممن علوا في المناصب والمواقع فمن لم يلحق باسمه عار سرقة حدد له رصيد في بنوك خارجية بالدولار احدهم اعرفه الان يقيم في الخرطوم شرق حاف عار ربما لا يجد قوت يومه !.
كيف كان ينام قومك ورهطك يا (أمجد) ! وتغضبون الان لانفسكم ! وتستفسرون كيف ينام من يتهم احدا ! ينام مثلما كنتم تنامون ويحتلمون كمان ! وعن نفسي لن اكذب وافتري وإن فعلت إذهبوا القضاء لكن #بل_بس
محمد حامد جمعة