تمسك القيادي بتجمع المهنيين مولانا اسماعيل التاج بوجهة نظره الداعية لمساواة المرأة بالرجل في الشهادة أمام المحاكم. ورفض التعليق لـ (الانتباهة أون لاين) على ردود الأفعال التي ثارت حول آرائه، مشيراً إلى أنه سيدفع بوجهة نظر للترابي مماثلة. وقال مولانا اسماعيل: (سأقوم بارسال فيديو للترابي حول شهادة المرأة).
من جانبه أكد القيادي بالحزب الجمهوري وقوى الحرية والتغيير حيدر الصافي استنادهم علي الأسانيد الدينية التي تؤكد مساواة المرأة مع الرجل. وقال أن الميثاق الدستوري مبني علي المواطنة، وأنه لايمكن أن تكون النساء خلف الرجال في عهد الثورة. ولفت الصافي إلى أنهم في الحزب الجمهوري يعتمدون على الأسانيد الدينية التي تؤكد أن المرأة مساوية للرجل في أصول الدين. ودعا لمساواة المرأة مع الرجل امام القانون باعتبار أن التمييز كان مرحلياً. ورفض الصافي التقليل في الوقت الراهن من شأن قضايا المرأة ومساواتها باعتبار أنها ليست من الأولويات.
الانتباهة