القادة الافارقة صدقوا على ميثاق رافض للمحكمة الجنائية وعرفوها بأنها أداة ضغط سياسي على الحكام الأفارقة ..
الأصم في كلمة ممثل قحت قدام “القادة الأفارقة ذاتهم ” قال أنو أتهامات المحكمة الجنائية الدولية تقف شاهدآ على أن رأس النظام لم يترك جريمة الا وأرتكبها .. المحكمة اللي هم شككوا رسميآ في شفافيتها وأعتبروها أداة هيمنة ..
ويقول ليك سياسة وبروتكولات ودبلوماسية .. وكتبناه مع بعض نظام أنها “حاجة سمحة ” .. دبلوماسية شنو ياخ ! عقربآ تطقكم !
عبد الرحمن عمسيب