تعتبر ظاهرة الخيانة الزوجية والعاطفية من الظواهر المتفشية بين البشر بشكل كبير، لتعدد الأسباب واختلاف نوعية الأشخاص.
تعود غالبية تفسيرات الخيانة لعدم الشعور بالرضا أو الإهمال العاطفي، وبحسب موقع “Mind Body Green” فإن جزءاً كبيراً من السكان مدانون بتهمة الخيانة.
وتشير الإحصائيات الى أن 1 من أصل 5 أشخاص في العالم متهمون بالخيانة الزوجية، فمن هم الأشخاص المعرضون أكثر من غيرهم للخيانة.
ففي دراسة شملت 576 شخصا بالغا، حول شخصيتهم وسلوك الخيانة لديهم وتقبلهم لها.
فكانت أن الشخصيات الأكثر انفتاحا هي المعرضة أكثر من غيرها للخيانة، والكثير من الأشخاص الخائنين ليسوا أشخاصا سيئين، لكنهم ببساطة أشخاص اتخذوا قرارات جرحت غيرهم.
ووجدت الدراسة بأن النساء أقل قابلية من الرجال للخيانة، كما أن المستوى الثقافي يلعب دورا في نسبة الخيانة.
ويعتبر تقبل المجتمع للخيانة دافعا إضافيا للمزيد منها.
وتشير الإحصائيات الى أن 1 من أصل 5 أشخاص في العالم متهمون بالخيانة الزوجية، فمن هم الأشخاص المعرضون أكثر من غيرهم للخيانة.
ففي دراسة شملت 576 شخصا بالغا، حول شخصيتهم وسلوك الخيانة لديهم وتقبلهم لها.
فكانت أن الشخصيات الأكثر انفتاحا هي المعرضة أكثر من غيرها للخيانة، والكثير من الأشخاص الخائنين ليسوا أشخاصا سيئين، لكنهم ببساطة أشخاص اتخذوا قرارات جرحت غيرهم.
ووجدت الدراسة بأن النساء أقل قابلية من الرجال للخيانة، كما أن المستوى الثقافي يلعب دورا في نسبة الخيانة.
ويعتبر تقبل المجتمع للخيانة دافعا إضافيا للمزيد منها.
سبوتنيك