مثل لما يأت (إن إستطعت)

مثل لما يأت (إن إستطعت) :
• صحيفة معارضة لم تصادر قط
• تظاهرة لم يستخدم فيها البمبان
• مسؤول ام يسافر في وفد إلى الخارج
• بائعة شاي لم تتعرض إلى أي كشة
• موظف يكفيه راتبه إلى آخر الشهر (إذا صرفوهو ليهو طبعن )
• خريج توظف بعد أداء الخدمة الإلزامية
• مسؤول ساكن بالإيجار
• شارع ليس بها (حفر)
• سلعة سعرها لا يتضاعف
• أشارة مرور ليس بها (شحاد)
• مدرسة ليس بها نقص في الكتب والمعلمين
• حاوية مخدرات تم التوصل لصاحبها
• فاسد تم تقديمه إلى القضاء
• لجنة تحقيق قدمت تقريرها
• شهيد إتضح أنه مندس
• طالب جامعي أنصاري أو ختمي
• حزب مشارك في الحكومة ليس من أجل السلطة
• نائب برلماني يقول (لا)
• إنقاذي لم يحج إلى بيت الله (ملح طبعن)
• مسؤول مرتبه ومخصصاته لا تكفيه
• شحنة ذهب معدة للتصدير (مش للتهريب)
• بلد أجنبي أحد وزرائه خريج معهد لغات
• صراف آلي شغال 24 ساعة
• شرطي يقوم بتنظيم المتظاهرين
• بلد أجنبي تقدم فيهو الشيك للبنك .. البنك يقول ليك ما عندنا قروش
• درداقة لا يتم تحصيل رسوم عليها
• أبن مسؤول (طائر) لا يجد وظيفة
• مسؤول عارف (كيلو الجبنة) بي كم
• مشروع تم إفتتاحه كما خطط له تماما
• شهيد تمت محاكمة قاتله؟
• مسؤول لديه سيارة واحدة .. (أقل حاجة تلاته)
• إنجاز لم يتم عن طريق (قرض)
• وزير لم يقابل تعيينه بالزغاريد والذبائح (عارفنها غنيمة وكده)
• زوجة مسؤول (أيدينا فاضية) من الدهب
• إنقاذي إستضيف هذه الأيام في قناة أجنبية وقال الحقيقة !
• بلد أجنبي (تباع جنسيته) في وضح النهار
• مغترب لا يرسل (نصف مرتبه) لدعم أسرته
• إنقاذي لم يشاهد (ماليزيا) !
• بلد أجنبي وزير الخارجية فيه بعد شالوهو إشتغل (سفير)
• شرطة بلد أجنبي تقول للمتظاهرين (كان رجال أطلعو لينا بره) !
• حكومة بلد أجنبي (تشاور الوزير بعد تعينو) !
• شركة حكومية تمت مراجعتها … ومحاسبتها (عن اللغف).
• صفقة حكومية لم تتم فيها أي (كومشنات)
• ميدان فاضي (الجماعة) ما إعتدوا عليهو
• عاصمة في العالم تغرقها الأمطار كل عام
• إبن مسؤول يذهب لدراسته (بالمواصلات)
• شنطة (نسائية) يمكن أن تستوعب بداخلها (بندقية)
• بلد أجنبي حاويات المخدرات تدخل إليه (بالميناء الرسمي) .. عديل كده

كسرة :
كوز الأيام دي (ما خائف) !

كسرة ثابتة :
أخبار ملف خط هيثرو شنووووووو ؟ 104 شهر…. فليستعد اللصوص !

كسرة (حتى لا ننسى) :
أخبار لجنة التحقيق في مقتل الأستاذ أحمد الخير شنووو؟

ساخر سبيل – الفاتح جبرا
صحيفة الجريدة

Exit mobile version