ابتكر العلماء أداة جديدة مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي لمساعدة المطورين على تصميم تطبيقات للهواتف الذكية تستنزف
طاقة أقل من عمر البطارية، والأداة الجديدة تحمل اسم «DiffProf»، وصممها الباحثون في جامعة بوردو في الولايات المتحدة، ويمكنها أن تقرر تلقائياً للمطور ما إذا كان التطبيق الذي يطوره يحتوي على مساحة لتحسين كفاءة الطاقة.
ويمكن للأداة الجديدة القيام بعدد من المهام والحسابات لإظهار سبب استهلاك ميزة محددة للطاقة أكثر من غيرها، وتكشف الأداة الجديدة عن كيفية إعادة كتابة التطبيق لاستخدام طاقة أقل، وهو أمر يحتاجه المطورون بقوة خاصة مع الشكوى المستمرة من سرعة نفاد بطارية الأجهزة الذكية بسبب التطبيقات المختلفة.
البيان