قال موقع “ديلي ستار” إن المدرسة، التي توصف من قبل تلاميذها بـ”كيم كاردشيان”، اعترفت أمام محكمة في ولاية داكوتا الشمالية الأميركية، باعتدائها جنسيا على عدد من الطلاب.
واعترفت شانون موزير (37 سنة) أمام المحكمة بست تهم كانت موجهة إليها، من بينها اعتداءات جنسية واستدراج أطفال صغار عبر الإنترنت.
وقالت مؤسسة “ليبرتي ميدل” إنها أقالت الأستاذة موزير بعد انتشار تقارير تقول إنها ترسل صورا “مخلة بالحياء” لتلاميذها.
وذكرت “ديلي ستار” أن عدد التلاميذ الذين تعرضوا لاعتداءات جنسية من طرف الأستاذة بلغ 6، كلهم ذكور. وقال أحدهم إن الأستاذة مارست معه الجنس في حديقة “ويست فارغو”.
وتواجه موزير، التي تقبع حاليا في السجن، عقوبة قد تصل إلى 5 سنوات من الحبس. وقال محاميها “موكلتي تتأسف كثيرا على ما حصل”.
سكاي نيوز عربية