ضجت مواقع التواصل بخبر طلاق حليمة بولند الإعلامية والممثلة الكويتية ، ورغم أن الحديث عن هذا الأمر بدأ قبل 4 أيام إلا أن اليوم وأمس شهدا أكبر كمية من التغريدات حول هذا الطلاق.
وما بين مستغرب ومتوقع انقسم المغردون حول طلاق حليمة بولند فيما طالبت بعض الأصوات باحترام خصوصية الفنان، معتبرين أن طلاق حليمة بولند من عدمه أمر شخصي.
حليمة بولند التي تثير موجة من الجدل كلما ظهرت في مقطع فيديو عبر مواقع التواصل أو شاركت في أحد برامج التوك شو، ظهرت بكثافة خلال الفترة الماضية على مواقع التواصل بالتزامن مع الحديث عن طلاقها الأمر الذي يؤكد صدق الواقعة.
طلاق حليمة بولند لم يكن الجزء الوحيد من الإثارة بل إن مغردين تحدثوا عن عودتها إلى العمل الإعلامي ببرنامج جديد خلال الفترة المقبل.
وعلى موقع تويتر كتبت حليمة بولند عدة تغريدات خلال الأيام الماضية تشي بحدوث أمر ما في حياتها تحاول مقاومة نتائجه السلبية.
وكتبت حليمة بولند على تويتر تقول: رائعة هي الابتسامة التي تقول للحزن “لن تغلبني” وتلك المحاولة التي تقول للفشل “لن تتمكن منّي” وذلك الطموح الذي يقول للإحباط “لن تسيطر علي” .
وقبلها كتبت تغريدة جاء فيها: ستعيش مرة واحدة على هذه الأرض ، إذا أخطأت فاعتذر وإذا فرحت فعبّر ، لا تكن معقداً ، والأهم لا تكره ولا تحقد ولا تحسد ، وكن مع الله يكن معك.
والمعروف أن حليمة بولند إعلامية كويتية من مواليد 10 ديسمبر 1980 .
بدأت حليمة بولند مشوارها الإعلامي عام 2001 عندما كانت طالبة في السنة الأخيرة بكلية الآداب في جامعة الكويت حيث اختارها رئيس قسم الإعلام للعمل في تلفزيون الكويت خلال برنامج «ذبست» للمخرج خالد البطي الذي ساندها ببدايتها ورشحها لتقديم برامج أخرى على تلفزيون الكويت.
ظهرت حليمة بولند كممثلة في عام 1995 خلال برنامج الأطفال «افتح يا وطني أبوابك» مع الفنان طارق العلي والفنانة أنوار أحمد على تلفزيون الكويت، وبعده قدمت العديد من البرامج على مختلف القنوات الخليجية والعربية.
صحيفة المواطن
-
-
-
-
-
-
-
-
