هاجم عدد كبير من الناشطين إسفيرياً تعليم القرآن الكريم وتحفيظه بالخلاوي وتقدموا بالنصح لأولياء الأمور باستخدام المصحف الإلكتروني الذي يحتوي على تلاوات بمختلف الأصوات أو تسجيل أبنائهم بالمدارس الخاصة التي توفر أساتذة يعلمون تلاوة القرآن وأيضاً تحفيظهم منزلياً، هذا وقد أكد عدد منهم أنها أصبحت غير آمنة بعد الحادثة التي شهدها المجتمع مؤخراً والتي أقدم فيها (شيخ) على اغتصاب عدد من الأطفال بلا رحمة، فيما أيد بعضهم استمرار مسيرة تعليم القرآن الكريم بالخلاوي لتاريخها العريق شارطين فرض رقابة أكبر عليها وتحسين الإدارة حتى لا يتكرر هذا الفعل.
الخرطوم : خولة حاتم
صحيفة السوداني