رئيس دولة عربية يخطط الآن لتفجير غرب السودان بالتعاون مع سلفاكير وحفتر

للكرافتة مهام أخرى
والآن لا نسكت
> والخطة الأخيرة (الآن) في خطة ضرب السودان.. يسمونها (خنق الكرافتة)

> ولقاءات باريس ومعركة الجبل وعودة عرمان وحديث الصادق .. وحتى سيداو.. وزحام الأخبار أشياء هي الحروف المبعثرة للكلمة الواحدة
> والمخطط يغلق الدائرة حول السودان
> وشرقاً.. أفورقي.. الشهر الماضي يطلق اتهاماً.. غير محكم ضد السودان
> واتهام محكم جداً سوف يطلقه أفورقي الشهر هذا ضد السودان
> يتهمه بالإرهاب
> فالسيد أفورقي يعتقل الأسبوع الماضي مجموعة من المعارضة الإريترية.. وبأسلوب المخابرات في التحقيق المعتقلون يعترفون بأنهم دُربوا في السودان وأُرسلوا للعمل التخريبي
> .. لكن
> أفورقي يتخطى مخابراته الآن للعمل بنفسه
> والأسبوع الأسبق أفورقي يلقى (ابي أحمد) الرئيس الإثيوبي سراً في دبي
> وأفورقي.. الرئيس.. يتولى العمل بنفسه ويجتمع بالرئيس ابي أحمد.. بالتنسيق مع رئيس دولة عربية يخطط الآن لتفجير غرب السودان.. بالتعاون مع سلفاكير وحفتر..
> الرؤساء.. إذن.. تجعلهم الجهة الأولى يتخطون الآن مخابراتهم في خطوة لها معناها
> لكن أفورقي يحرث الأرض والأسبوع الماضي افورقي يلقى رجلين من شخصيات شرق السودان للتعاون!!!
> والرجلان عند عودتهما يفاجآن بغضبة هائلة من قادة القبيلة.. ويتراجعون
(2)
> مثلها.. في الحراثة والتخطيط.. مكتب مخابرات أفورقي يعكف الشهر الماضي على أسئلة مثل
: ما الذي يعنيه تعيين إبراهيم محمود وزيراً للداخلية (إبراهيم محمود يعرف إريتريا وطبقات الأرض الاجتماعية هناك والسياسية بدقة)
> وأسئلة مثل
: كيف يمكن استقطاب قبيلة ضخمة تمتد في السودان وإريتريا .. ظلت ترفض العمل ضد السودان
> والمكتب يناقش أسئلة مثل
: ما الذي يعنيه إبعاد علي حامد من بورتسودان
(3)
> والمخطط يحدث كل منطقة بلغتها
> والحديث حول سيداو سوف يغطي كل شيء الأسابيع القادمة
> مع الحرص الدقيق على إعلان أن سيداو تعني نقضاً للإسلام
> والطبل يدوي وعينه ترصد انتخابات 2020
> ووزارة العدل إن هي وافقت .. باسم السودان.. على اتفاقية سيداو.. بتعريفها البشع هذا.. تلفت البشير عند الانتخابات ووجد نفسه وحيداً قد انكمش الناس عنه
> عندها ينقطع خيط السبحة الذي ظل يجمع السودان
> عندها؟!
> وقبل شهور أربعة نحدث هنا عن أن مخابرات مصر تقول
: سوف نشغل البشير بالشرق.. لضربة واسعة في الغرب
> (وحشد القوات عند الحدود الإريترية قبل شهرين كان عملاً تقرأه المخابرات هناك لتصحيح الضرب)
> والجبل الآن يشتعل
> والثورية تعلن أنها لا تتخلى عن القتال
> والقتال الآن داخل ليبيا يدوي وعينه على السودان
> وحديث لدكتور نافع أمس الأول يقول فيه إن أوروبا تقول للحركات المسلحة إن شهر يونيو هذا هو الأخير الذي تتلقى الحركات فيه دعماً من أوروبا (اعتراف بأنهم يدعمون التمرد)
> وأن عليهم.. كما تقول أوروبا.. إما إحداث نصر سريع واسع في الميدان
> أو تكوين جبهة سياسية موحدة ضد البشير
> والحديث عما يخطط له غرباً نعود إليه

إسحق فضل الله
الانتباهة

Exit mobile version