كشف الدكتور عباس شراقي، رئيس قسم الموارد الطبيعية بمعهد البحوث الأفريقية في مصر، ما سيحدث إلى نهر النيل حال انشطرت إثيوبيا إلى نصفين بسبب الأخدود الإفريقي.
وأضاف شراقي أن الأخدود الأفريقي يهدد شرق القارة الأفريقية والنيل بعيد عن تلك المنطقة، لافتا إلى أن التأثير قد يكون في عزل بعض الجزر كما حدث لجزيرة موزمبيق التي انفصلت منذ سنوات.
لكن شراقي أكد إنه لا يوجد تأثير على نهر النيل من الأخدود الأفريقي.
وأكد أن الأخدود الأفريقي الذي يعود تاريخه لـ30 مليون سنة، سيهدد الكثير من الأماكن والمعالم ولكن ذلك يستغرق ملايين السنوات وبالتالي، فليس هناك أي مشكلة في الوقت الحالي.
المصدر: “بوابة فيتو”