“التمباكة”يعيشون هذه الأيام موقفاً لا يحسدون عليه بسبب منع الاكياس…

بسبب منع أكياس البلاستيك.. (التمباكة) في مأزق

هل تعود (الحُقة) من جديد؟

يعيش متعاطو التمباك (الصعوط) هذه الأيام موقفاً لا يحسدون عليه، حيث سيضعهم قرار منع أكياس البلاستيك بين إما أن يتركوا تعاطي التمباك أو يلجأوا إلى (الحُقة) وهي علبة صغيرة كانت متداولة قبل عشرات السنوات. وكشف صاحب محل عماري استطلعته الصحيفة عن أن ما تبقى له من أكياس بلاستيك سيكفيه ليوم واحد فقط وبعدها لن يكون أمامه سوى البيع في أكياس الورق.. فيما قال زبون تصادف وجوده بالمحل إنه لا خيار سوى العودة إلى (الحُقة) لأن أكياس الورق لن تصلح كبديل للبلاستك إلا أن شاباً صغير السن ردد بسخط: (والله لو خلينا الصعوط ما بشيل لي حُقة في جيبي).

المجهر.

Exit mobile version