محمد نجيب .. وسيم يوسف .. الأماراتيون الجدد

كابتن شيخ الدين .. قائد الطائرة الرئاسية .. قادما من شرق آسيا وعليها الرئيس نميري .. يعلن سوف نحلق فى سماء أبوظبي .. أمر نميري بأن نهبط فى مطار أبوظبي .. ليسلم على الشيخ زايد .. .. شيخ الدين :- ياريس الوقت مبكرا .. وشيخ زايد ربما يكون نائما .. اضافة ليس هناك زيارة معلنة .. قال نميري:- ننتظر فى المطار .. نميري يعتقد بأن شيخ زايد .. شيخ عرب سوف يزعل .. بأن نمر فوق رأسه ..
.. .وشيخ زايد .. يقال .. اختطف ابن كمال حمزه .. لكي لا يعود كمال للخرطوم .. حيث يعتبره ..أحد أبنائه ومساهما فى نهضة الامارات ..
الرئيس البشير ووزير دفاعه السابق .. الفريق عبدالرحمن سرالختم ..عملا سويا فى قوة دفاع أبوظبي للنهضة بالقوات الاماراتية ….
هذة المقدمة توضح مدى الحب .. الذى يكنه السودان للامارات حكومة وشعبا .. ونسيجا ضاما ..للعلاقات بين البلدين ..
لكن من أين أتى .. المدعو .. محمد نجيب .. ؟؟ ليسب السودان ..بكلمات عنصرية ….تفوح رائحتها النتة .. ربما من البؤرة التى جاء منها محمد نجيب .. منبت سوء ..
محمد نجيب .. يبلغ من العمر أكثر من 53 عاما .. مدير قنوات أبوظبي الرياضية .. مذيع وصحفي سيرته تقول ..شخصية فاشلة .. بكل القياسات .. أفسد الاعلام الرياضي ..بطبعه الحاد شتم الزملاء .. لا روح رياضية .. انفض من حوله أصحاب الخبرة أمثال سعيد الكعبي .. ورسب فى الفوز بأى عقد اعلامي رياضي .. رغما من امكانات الأتحاد الهائلة
سقط أمام الجميع والعالم .. يسب رئيس دوله .. التحم مع قوات الامارات فى أبوظبي .. والآن يشارك مع ذات القوات فى اليمن .. يصفه بكلمات عنصرية ..
بلاغ الى د. كمال شداد .. رئيس الاتحاد .. وقضية الى الفيفا ..لايقاف الاتحاد الامارتي .. حيث يضع شخصية عنصرية .. تحشر نفسها فى السياسة ..
سرطان آخر .. نفس مدرسة محمد نجيب العنصرية .. داعية ..صغير ..حديث عهد بالجنسية الأماراتية ..قدم من الأردن ..أشك أنه من النفائس .. ربما تسرب من معابر بني صهيون ..اليوم نحن أمام .. اسمارت داعيه .. سوفت وير .. الحذر منه .. كيف يستقيم الأمر ..داعية يدعو الى الجهل .. وتعجبه كلمات العنصرية ..
لماذا لا تكون محمد الفاتح الجديد ؟؟ يدعو دعوة نصوحة فى أوربا ..الذين هربوا بدينهم من العذاب فى سوريا والعراق ..يحملون جذوة الايمان فى قلوبهم ..هم الدعاة الجدد ….سقط بلاط المنازل على صدورهم وأطفالهم ..يقولون أحد أحد ….

طه أحمد أبوالقاسم – النيلين

Exit mobile version