اسحق فضل الله: مطلوب عطاء لابعاد السودان عن الجار الجيفة.. مصر تدرب خلايا للتفجير

ومصر التي (قنعت) تجاهر الآن بكل شيء
> وطائرة ضخمة تصحب اوردغان الى السودان .. ومصر تمنع الطائرة من عبور اجوائها

> والطائرة .. في تشاد تتلقى اتصالا مصرياً يطلب زيارتها
> للسؤال بالطبع عما حملته الى السودان
> واردوغان في الخرطوم.. ومصر التي تفاجأ تطلق اخبار الزيارة بحيث تصبح الزيارة هي
> (اوردغان في الخرطوم للاتفاق على قاعدة تركية روسية قطرية في بورتسودان)
> والنسيج هذا يستخدم الخيوط بحيث تصبح
> زيارة البشير الى روسيا
> وحماية الجيش التركي لقطر
> والعراك السعودي القطري الخليجي
> تصبح هي الخيوط التي ينسج منها خبر القاعدة
> والقاعدة تقوم يحيث تصبح الأجواء (الاخيرة) هي عيون القماش
> والاجواء الاخيرة الكتابات فيها تقول ان
العداء لسوريا يدفعها الى ايران والعداء لليمن يدفعها الى ايران
> والعداء للعراق.. صدام.. يدفع العراق الى ايران.. وكأن الجيوش العربية تقاتل لصالح ايران
> و.. و..
> لتصبح الاشارة هذه هي علامة (يساوي) في الرياضيات
> و(يساوي) هنا تقول ان قيام قاعدة قطرية.. وبالتالي ايرانية.. في السودان تصبح عملاً ضد السعودية
> والاعلام الابله لا يدري ماذا يصنع بوجود تركيا في قيادة القاعدة هذه.. وكيف تعمل تركيا لصالح ايران
> وتركيا تصبح الآن هي نجم العالم الاسلامي
> والاجابة على السؤال تذهب الى (سوتشي)
> وسوتشي قمة من يلتقي فيها الاسابيع الماضية هم قطر وروسيا وايران
(2)
> ونحدث الاسبوع الماضي عن ان مصر تدرب خلايا للتفجير
> والاسبوع هذا اجهزة الامن تعتقل بعضهم في مدينة بشرق السودان
> ونحدث ان مصر تشغل الخرطوم (بحلايب) حتى لا تلتفت الخرطوم الى شيء غرب النيل
> ونحدث في الاسبوع ذاته عن انه ايام قوز دنقو كانت مصر تكشف قوات التمرد الزاحفة حتى تشغل القوات المسلحة بها عن تسلل مصري الى الصحراء
> والتسلل المصري كان يصنع شيئاً يقع غرب الحوض النوبي
> والحوض النوبي يكاد (لغزارة المياه فيه) يصبح نهراً دائماً هناك
> ومصر الآن هناك
> ومصر تريد اشتباكاً عسكرياً بأي ثمن (وهذا حديث آخر)
> ونحدث الاسبوع الاسبق عن ان مصر (سوف تجعل الارومو يدخلون السودان وخلفهم قوات اثيوبية)
> والاسبوع هذا منطقة حمداييت واخرى تشهد تسللاً للارومو المطاردين
> والهدف بعضه هو تسلل.. ثم عودة.. ثم تكرار وعودة
> ثم تسلل وبقاء..
> وكل سطر هنا وكل حديث خلفه سطور واحداث
> ووزير خارجية مصر في اديس ابابا امس الاول
> وحديث سد النهضة .. الذي يطلب من اثيوبيا ان تتجاوز السودان لعله يغني اغنية تقوم مصر بتلحينها الآن
> اغنية عن
: خطر الارومو في الخرطوم
وهذا له آفاق اخرى
***
بريد
> وعلى امتداد الاسبوع الاخير وعلى عشرة عشرين خمسين موقعاً على الواتساب ينطلق حديث بعنوان (السودان سوف يختفي).. بتوقيع اسحق احمد فضل الله
> وننفي الحديث الابله.. والمواقع تنشر
> وبقي ان نحذر المواقع هذه من نشر اي حديث ينسب الينا دون الاتصال بنا
> والتعويض الايام دي ممتاز

إسحق فضل الله
الانتباهة

Exit mobile version