بحلول الخامس والعشرين من نوفمبر، يخلد العالم اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وسط آمال بضمان حماية أكبر للنساء، في المستقبل.
وتشمل مظاهر العنف ضد النساء؛ جوانب عدة من قبيل الزواج المبكر والختان والاعتداء الجنسي واللفظي، ويرى متابعون، أن ثمة تفاوتا في وضع المرأة بين الدول المتقدمة والبلدان النامية.
وبحسب أرقام الأمم المتحدة، تتعرض واحدة من كل ثلاث نساء، للعنف الجسدي والجنسي، ويكون الاعتداء صادرا في الغالب عن زوج أو شريك حميمي.
وتتوقف 37 دولة في العالم حتى اليوم عن مقاضاة المغتصب في حال تزوج بضحيته، وهو ما يطالب حقوقيون بالتراجع عنه.
وتوجد في عالمنا، اليوم، 750 مليون سيدة متزوجة قبل بلوغ العام الثامن عشر، الأمر الذي يشكل خطرا على صحتهن ويصادر حقهن في متابعة التعليم.
فضلا عن ذلك، تعاني 200 مليون امرأة وفتاة، في الوقت الحالي، تبعات الختان في 30 بلدا، كما أن 71 في المئة من ضحايا الاتجار بالبشر نساء وفتيات.
وتشير الأرقام، إلى أن ما بين 45 و55 في المئة من النساء في الاتحاد الأوروبي تعرضن للتحرش الجنسي منذ الخامسة عشرة.
تقبل.
وتشمل مظاهر العنف ضد النساء؛ جوانب عدة من قبيل الزواج المبكر والختان والاعتداء الجنسي واللفظي، ويرى متابعون، أن ثمة تفاوتا في وضع المرأة بين الدول المتقدمة والبلدان النامية.
وبحسب أرقام الأمم المتحدة، تتعرض واحدة من كل ثلاث نساء، للعنف الجسدي والجنسي، ويكون الاعتداء صادرا في الغالب عن زوج أو شريك حميمي.
وتتوقف 37 دولة في العالم حتى اليوم عن مقاضاة المغتصب في حال تزوج بضحيته، وهو ما يطالب حقوقيون بالتراجع عنه.
وتوجد في عالمنا، اليوم، 750 مليون سيدة متزوجة قبل بلوغ العام الثامن عشر، الأمر الذي يشكل خطرا على صحتهن ويصادر حقهن في متابعة التعليم.
فضلا عن ذلك، تعاني 200 مليون امرأة وفتاة، في الوقت الحالي، تبعات الختان في 30 بلدا، كما أن 71 في المئة من ضحايا الاتجار بالبشر نساء وفتيات.
وتشير الأرقام، إلى أن ما بين 45 و55 في المئة من النساء في الاتحاد الأوروبي تعرضن للتحرش الجنسي منذ الخامسة عشرة.
أبوظبي – سكاي نيوز عربية