قالت الدكتورة رجاء حسن خليفة ،القيادية بالمؤتمر الوطني، الامين العام للاتحاد العام للمرأة السودانية السابق يوم الأربعاء (ما رأيت استغلال بشع لمصيبة الموت كما الشيوعيون اليوم في تشييع المغفور لها ان شاء الله ، فاطمة احمد ولي عودة بتفاصيل ادق.الف رحمة ونور عليها).
واتفق كل من علق على منشور رجاء بفيسبوك أن هذا ديدن الشيوعيين المتاجرة في القضايا التي تمنع الاخلاق الحميدة من استغلالها.
وقال احدهم بحسب رصد محررة النيلين (هم مفروض يخجلو على حالهم ويوطو رأسهم علي الارض الجثمان جاي من دار الرعاية الاجتماعية عايزين يتفاصحو كمان لها الرحمه والمغفرة).
وقال معتمد أمدرمان مجدي عبد العزيز (لم يتم طرد ، رئيس الوزراء أدي واجبه بميدان الربيع موقع الصلاة وغادر ،،، والي الخرطوم ومعتمد امدرمان آخر المغادرين بعد ان تم تأمين خروج الجثمان وخروج اخر مشارك من الميدان).
وأضاف مجدي بحسب تصريح نقلته محررة النيلين (لم يجنوا غير تأكيد غوغائيتهم المتأصلة ، ولعنات الشيخ الإدريسي وغضب القيادي كبلو.. بالمناسبة الزمرة الفوضوية مابملو حافلتين كوستر .. وتمت الصلاة وأداء الواجب .. وربنا يجيب ليهم برنامج تاني من السماء )..
وأضاف أخر (ما قام به بعض اعضاء الحزب الشيوعي اليوم في عزاء الاستاذة فاطمة احمد ابراهيم اقل ما يوصف به هو …عدم اخلاق …. لان اخلاق الشعب السوداني التي ورثها اب عن جد هو التعاون والتعاضد في النوازل مهما كان الاختلاف الفكري او السياسي… تجد الاعداء يتصافحون في بيت العزاء والافراح وعند خروجهم من بيت المناسبة شديدي الخصام ….يا شيوعين النضال ملحوق اول حاجة شيلوا للمرحومة الفاتحة).
وأضاف أخر تعليقاً على منشور رجاء (دكتورة رجاء اسعد الله مساك فاطمة احمد ابراهيم يكفيها فخرا بأنها كانت وطنية ب امتياز عبر كل مراحل تاريخها النضالي وهي اكبر من ان تنتمي لهذه المجموعات التي تجاوزها التاريخ السوداني فى كل مجالاته السياسية والنضالية والاجتماعية هولاء لم يضيفوا غير المسخ والفجور فى الارض هولاء المتسلقين لا يجيدون غير بث الدعايات ومحاولات الاصطياد في مثل هكذا مناسبات هولاء غوغاء ودائما ما يميلون للفوضى تقبل الله المرحومة فاطمة احمد ابراهيم قبولا حسن والخزي والعار ل اصحاب الريات الحمر).
ريم منصور
-
-
-
-
-
-
-
-
