تكشف الحياة اليومية عن العديد من المظاهر والتصرفات التي يدل بعضها على الذكاء وربما الغباء أحياناً، وهناك ما يدل على الكسل أو الرغبة في التصرف السريع بطريقة أفضل.

وبغض النظر عن التبريرات الممكنة، فهناك مجموعة من الصور التي نشرها موقع “ميل أونلاين” توضح مشاهد مختلفة ومتنوعة من تصرفات البشر وأيضاً الحيوانات، ما بين اللطافة والحيرة، والقائمة طويلة اختارت “العربية.نت” منها 14 صورة.

1. امرأة بدلاً من أن تقف وربما لدقائق محدودة أمام الصف في محل للوجبات السريعة، قررت أن تحضر كرسياً وتجلس عليه.

2. هذا الرجل بدلاً من أن يشغل نفسه بشراء كمبيوتر محمول، فقد قام بهذه الفكرة الذكية في جلب الجهاز الشخصي الثابت ووضعه بهذا الشكل في السرير.

3. هذا الرجل أراد أن يتمتع بوجبة خفيفة مع الاستمرار في اللعب، فقام بهذه الفكرة ليدلق رقائق البطاطس مباشرة على معدته.

4. هذا المتقاعد لم يجد وسيلة للاسترخاء على البحر، إلا بأن يحضر كرسياً ويجلس فوق الأمواج بهذا الشكل.

5. حتى يثبت هذا الشخص أنه كسول ولكنه ليس غبياً، قام بهذا الاختراع.. هذه القشة الضخمة أو المصاصة العجيبة للعصير.

6. رجل نائم أثناء عمله، وقد وضع هذه الصورة في الخارج لحارس أمن، يعتقد أنها كافية لتحذير اللصوص.

7. لا أحد يمكن أن يشاهد مثل هذا المنظر في أحد البيوت، سواء تعلق الأمر بتخزين الفحم أو الأوساخ. لكن هذه الأسرة لا تبالي.

8. لا شك أن هذه الأم كسولة جداً، شاهد ماذا فعلت حتى لا تتكبد عناء دفع عربة طفلها الصغير، مع أن الخطر هنا أكبر.

9. حتى في عالم الطيور يوجد من يتسلق على أكتاف الآخرين، وهذا الغراب قرر أن يسافر على ظهر طائر آخر.

10. حتى هذا الطابور الكثيف من البشر لم يجعل هؤلاء الناس، أغلبهم يفكرون في استغلال السلم الثابت، هل هو الكسل؟ أم عدم التفكير والانسياق للعقل الجمعي؟!

11. لا يعرف إن كان هذا الكلب سعيداً أم لا وهو يجرُّ بهذه الطريقة، من قبل صاحب السيارة الذي لا يعرف لماذا فعل ذلك، عذاب للكلب أم أسباب أخرى تتعلق بأن هذا الكلب قد لا يكون صبوراً للجلوس بالداخل؟

12. هذا الرجل وهو داخل مطعم لا يبالي بمن حوله ويتصرف كأنه في البيت، بعض الناس ليس لديها أدنى احترام للمشاعر العامة.

13. لأنه فقد الريموت كنترول، فاختصر الوقت بهذا التصرف. هذه العصا. وليس في باله من شيء آخر ما دامت الأمور على ما يرام.

14. هذا السائق الكسول، وربما اللص، اضطر لهذا السلوك لكي يعبئ سيارته بالوقود من خلال النافذة دون أن يترجل من السيارة.