أشتهر الفنان الراحل عبد العزيز أبو داؤود بالفكاهة وخفة الدم ومن ذلك، في إحدى الليالي وبعد أن غنى فاصلاً غنائياً قام أهل “العِرِس” بمناداته ليتناول (طعام العشاء)، فقال: (أنا بتعشى مع المعازيم عادةً، وما باكل براي) فجلس بين الحضور وأصبح ينظر لـ(الصواني)، فإذا بها بدل (الضلع)، كل (صينية) بها (رقبة خروف)، فنادى على العريس وسأله: (يا أخوي انتو ضابحين زرافة ولا شنو؟).
صحيفة الرأي العام