أوردت صحيفة المجهر السياسي خبرا مفاده أن عدد من الحاضرين قد فوجئوا بوجود آلات خصم (الفيزا كارت) على مداخل الصالات وخيام المناسبات الإجتماعية لكي يدفع أقارب وأصدقاء العريس “إلكترونياً” بدلاً عن الدفع النقدي.
وقال البعض أن هذه الطريقة هي آخر (بدع) الطبقة المخملية في السودان، وتندر أحد الظرفاء بالقول: (إن المجتمع السوداني في طريقه إلى أن يأكل ويشرب ويتزوج “إلكترونياً”.
ود فضل_ النيلين