خطف عارضة أزياء لبيعها في الشرق الأوسط لممارسة الدعارة!

قالت عارضة الأزياء البريطانية التي ادُعي أن عصابة في إيطاليا احتجزتها إنها أُبلغت أنها كانت ستباع في الشرق الأوسط “لممارسة الجنس”، بحسب ما ذكره محاميها.
وأوضح فرانشيسكو بيشي لـ “بي بي سي” كيف كانت موكلته، كلوي إيلنغ البالغة من العمر 20 عاما، تتصرف تحت الإكراه عندما أخذها خاطفوها للتسوق قبل أن يطلق سراحها.
وقيل إن إيلنغ خطفتها جماعة تسمي نفسها “الموت الأسود” ثم أطلق سراحها بعد خمسة أيام.
وعادت إلى بيتها الأحد، بعد 26 يوما من سفرها إلى ميلانو لالتقاط صور لها.
وتقول الشرطة الإيطالية إن رجلين هاجماها في إيطاليا، وخدراها بمادة كيتامين وخطفاها، من أجل أن تباع، على ما يبدو، في مزاد على الإنترنت.
وقيل إن خاطفيها حاولوا بيعها على الإنترنت مقابل مبلغ قدره 230.000 جنيه استرليني، وطلبوا من وكيل أعمالها دفع فدية.
وقال المحامي إن خاطفي إيلنغ أبلغوها أنها “ستباع إلى شخص في الشرق الأوسط من أجل الجنس”.
وأضاف أنها ذهبت مع خاطفيها مكرهة إلى التسوق لأنهم هددوها بالقتل.
وقال “لقد أبلغوها أن هناك أناسا يراقبونها وأنهم مستعدون لقتلها إن حاولت فعل أي شيء”.
“ولذلك فكرت في أن أفضل شيء هو أن تجاريهم وأن تكون لطيفة مع خاطفها، لأنه أخبرها أنه يريد إطلاق سراحها على نحو ما وفي وقت ما”.
وقالت إيلنغ الأحد إنها كانت تخشى على حياتها طيلة فترة “هذه التجربة المريعة، “أنا ممتنة للسلطات الإيطالية والبريطانية لما فعلته من أجل إطلاق سراحي بسلام”.
قالت عارضة الأزياء البريطانية التي ادُعي أن عصابة في إيطاليا احتجزتها إنها أُبلغت أنها كانت ستباع في الشرق الأوسط “لممارسة الجنس”، بحسب ما ذكره محاميها.
وأوضح فرانشيسكو بيشي لبي بي سي كيف كانت موكلته، كلوي إيلنغ البالغة من العمر 20 عاما، تتصرف تحت الإكراه عندما أخذها خاطفوها للتسوق قبل أن يطلق سراحها.
وقيل إن إيلنغ خطفتها جماعة تسمي نفسها “الموت الأسود” ثم أطلق سراحها بعد خمسة أيام.
وعادت إلى بيتها الأحد، بعد 26 يوما من سفرها إلى ميلانو لالتقاط صور لها.
مكتوفة الأيدي
وتقول الشرطة الإيطالية إن رجلين هاجماها في إيطاليا، وخدراها بمادة كيتامين وخطفاها، من أجل أن تباع – على ما يبدو – في مزاد على الإنترنت.
وقيل إن خاطفيها حاولوا بيعها على الإنترنت مقابل مبلغ قدره 230.000 جنيه استرليني، وطلبوا من وكيل أعمالها دفع فدية.
وقال المحامي إن خاطفي إيلنغ – التي تنحدر من منطقة جنوب لندن – أبلغوها أنها “ستباع إلى شخص في الشرق الأوسط من أجل الجنس”.
وأضاف أنها ذهبت مع خاطفيها مكرهة إلى التسوق لأنهم هددوها بالقتل.
وقال “لقد أبلغوها أن هناك أناسا يراقبونها وأنهم مستعدون لقتلها إن حاولت فعل أي شيء”.
“ولذلك فكرت في أن أفضل شيء هو أن تجاريهم وأن تكون لطيفة مع خاطفها، لأنه أخبرها أنه يريد إطلاق سراحها على نحو ما وفي وقت ما”.
وقالت إيلنغ الأحد إنها كانت تخشى على حياتها طيلة فترة “هذه التجربة المريعة”.
“أنا ممتنة للسلطات الإيطالية والبريطانية لما فعلته من أجل إطلاق سراحي بسلام”.
وبدأت السلطات في إيطاليا، وبولندا، وبريطانيا تحقيقات في القضية.

صحيفة الجديد

Exit mobile version