(التحقيق.. ليأخذ العدل مجراه. المشكلة أن الأجهزة العدلية غير موثوق بها.. والمشكلة الأخري أن الرأي العام يعبث به التحريض.. ولا بد أن ندرك أن السلام والسلام الاجتماعي هما غايتنا المنشودة.. ولا سبيل إلا بالحرية والعدالة والكرامة والمساواة..
نريد وطناً بدون كراهية .. بدون جريمة .. بدون قتل .. وقطعاً وقبل كل شئ: بدون اغتصاب. لا لإذلال النساء). هكذا كتبت زينب الصادق المهدي على حسابها بفيسبوك يوم السبت.
وتداخل عدد من أصدقاء حسابها بحسب متابعة محرر النيلين فكتب Tarfa Hussein Abueissa
(الاعفاء الجمركي بتاع عرباتكم طلع يا استاذة
#لا_للمحسوبية
قالت لا لاذلال النساء?????
خليكم في عطاءاتكم واعفاءاتكم
وانحنا الشعب المسكين نكابد بدلكم النار
الله لا جاب عقابكم).
فردت عليه زينب المهدي (وما علاقة الإعفاء الجمركي المزعوم بهذا الموضوع؟
دة أولاً، أما ثانياً فأنا كان ممكن اقعد اتكلم ليك في الموضوع بتاع الاعفاء العاجبكم المن سنة 2001 ودة لكن لن افعل ذلك لسببين الاول انو كلام فاضي ساي ولو داير تعرف الحقيقة اكيد بتلقاها والتاني لأنو انصرافية من الموضوع الأهم:
الموضوع الأهم هو أن العدالة مفقودة ولن يمكن الحصول عليها ولا علي السلام الاجتماعي إلا بإعادة الحقوق المسلوبة، حق سوف نسعي وراءه حتي يسترد الرب أمانته.
أما باقي كلامك والضحكات البلا سبب فغثاء متوقع: اذا كان رب البيت …. الخ الخ).
الخرطوم/معتصم السر/النيلين