بعدما كشفت نجمة هوليوود أنجلينا چولي عن طريقة اختيارها للأطفال المشاركين في فيلمها «قتلوا أبي أولا»، غصت مواقع التواصل الاجتماعي بالتصريحات والآراء الغاضبة من طريقة تصرف چولي مع الأطفال، ووصفها البعض بالاستغلالية، خصوصا أنها سفيرة للأمم المتحدة.
من جهتها، أصدرت چولي بيانا ردت فيه على الحملة التي شنت عليها، وقالت: أنا مستاءة أن يكتب عن ارتجال في مشهد فعلي في الفيلم كما لو كان سيناريو حقيقيا.
وأضافت: الهدف من هذا الفيلم هو لفت الانتباه إلى الأهوال التي يواجهها الأطفال في الحرب، والمساعدة من أجل حمايتهم.
الإشارة إلى الحصول على أموال حقيقية من طفل أثناء الاختبار هو أمر خاطئ ومزعج، وكنت سأغضب لو حدث ذلك.
صحيفة الأنباء