(الأن يتلقى حاتم بخيت عشرات التهاني والقلوب ورسائل التملق والصداقة، لكنه أيضاً عندما يغادر سيكون مصيره كمن سبقه، وصدق من قال أن السلطة مثل لمبة القلوز ومن حولها مثل الحشرات فمتى أطفئت تلك اللمبة هربت الحشرات إلى لمبة قلوز أخرى)، هكذا كتب الصحفي عزمي عبد الرازق على حسابه بفيسبوك يوم الخميس تلك التدوينة التي حظيت بإنتشار واسع على السوشيال ميديا.
وبحسب متابعة محرر النيلين تداخل أصدقاء عزمي وكتب معتمد امدرمان “مجدي عبد العزيز” (الوجه الاخر الحسن ،، ان الاخ حاتم حسن بخيت هو كرير خدمة مدنية – عمل في مجلس الوزراء منذ أواخر عهد الرئيس الراحل جعفر نميري – يمكن ان نطلق عليه مصطلح التكنوقراط ..
عمل في مجال التدريس الإعلامي بجانب شغله لعدة مناصب رسمية منها :
– مدير الإدارة العامة للشئون السياسية والإعلام بمجلس الوزراء.
– رئيس مجلس التنسيق والإعلام للوزارات الإتحادية.
– المدير العام لمركز دعم إتخاذ القرار بمجلس الوزارء منذ العام 2013م
اذا المهمة القادمة واضحة لحاتم
أعانه الله).
وكتب Esam Elkhawad
مات كلب المدير فذهب الموظفين يعزون في الكلب ويعددون محاسنه .. مات المدير فذهب الموظفين لتهنئة المدير الجديد …
الخرطوم/معتصم السر/النيلين