قضية (البارون) تثير ردود افعال واسعة فى مواقع التواصل

أحدث طلب الشاب محمد البارون الى المحكمة بتغيير ديانته الى ” لا ديني“ ردود فعل متباينة وعنيفة بين مؤيد ومستهجن في أوساط ناشطي التواصل الاجتماعي.

ورصدت “التغيير” مئات البوستات والتعليقات على صفحات الفيسبوك تتناول قضية الشاب محمد صالح البارون الذي طالب المحكمة بتغيير دينه الإسلامي، ثم تعرض للتوقيف بتهمة الردة.

وفيما رأى البعض أن الوقت غير مناسب” لأن هناك قضايا أكثر أهمية متمثلة في الحياة والصحة والتعليم والحريات العامة.. وأن معركة البارون ستكون مع المجتمع لا الحكومة”. رأى آخرون أن حرية الاعتقاد حق أصيل لكل فرد وان للبارون الحق في اعتناق أي دين آخر غير الإسلام.

وأعلن المؤيدون تعاطفهم الشديد مع الشاب. واطلقوا عشرات الهاشتقات التي تطالب باطلاق سراحه في وقت طالب البعض المحكمة بحسم الموقف وإصدار قرار برفض أو قبول الطلب الذي ينادي بتغيير ديانته على أوراقه الرسمية.

التغيير

Exit mobile version