د. كلود ريلي ..قدم للسودان لأول مرة في العام 2001م لإكمال دراساته العليا في اللغة المروية .وعمل مديراً للوحدة الفرنسية بالهيئة العامة للآثار والمتاحف قبل المدير الحالي
,وهو رئيس بعثة (صادنقا) البعثة التي اكتشفت وعملت على القطعة الأثرية التي تم إرجاعها مؤخراً من الترميم في فرنسا وتم تسليمها في احتفالية بالمتحف القومي السوداني.. حضر خصيصاً للخرطوم لأجل عملية تسليم القطعة وهو يعمل حالياً باحثاً في المركز الوطني للبحث العلمي في الوحدة الخاصة باللغات الأفريقية في باريس .لديه اهتمام وعشق خاص للمنطقة الأفريقية واللغات الأفريقية وشارك مؤخراً في كتاب يحمل عنوان (تاريخ وحضارة السودان ) يتناول الفترة منذ ما قبل التاريخ وحتى العصر الحالي باللغة الفرنسية، تم تأليفه من مجموعة من الفرنسيين من مختلف الاختصاصات في مجال الآثار والعمارة المروية والتاريخ واللغويات وعلم المصريات, على رأسهم ضيفنا الدكتور (كلود ريلي )؛ إضافة إلى الدكتور فانسنت فرانسيني المدير الحالي للوحدة الفرنسية والمختص في العمارة الجنائزية .وسيتم إصدار النسخة الأولى من الكتاب في سبتمبر من العام 2017م كما يجري العمل على ترجمته للغة العربية ويعتبر هذا العمل باللغة الفرنسية الأول من نوعه حيث يشمل تاريخ السودان منذ عصور ماقبل الميلاد وحتى العصر الحديث.
> 1967م كان تأسيس الوحدة الفرنسية أهم الإنجازات ووضع الإنجاز الأخير ؟
حدثنا عن القطعة الأثرية من التابوت التي تم ترميمها وإرجاعها مؤخراً؟
هل تحتاج القطعة بعد عودتها لبيئة معينة أو أجواء معينة. والبلاستيك الذي غلفت به سيدوم معها وهل لدى المتحف القومي إمكانيات الحفظ المعين ؟
ماذا حدث للقطعة ؟؟وأين بقية التابوت الذي وجدت به هذه القطعة ؟
لماذا لم تتم كل هذه الدراسات قبل إرجاع القطعة ؟
إلى أي مدى يختلف التابوت السوداني عن المصري ؟
هناك تشابة وتقارب في الثقافات إذن ؟
تحدثتم عن 2020 والمعرض القادم في باريس ومعارض تمت في 2010 وفكرة نقل القطع الأثرية لتشارك في معارض خارجية ؟؟؟ لماذا لا تتم الاستعانة بصور ديجيتال رقمية ومعارض وتنقل من بلد لبلد أو أي شيء؟
لماذا لايأتون لرؤيته في مكانه ؟يأتون إلينا ليرون القطع على حقيقتها ؟
اللغات والاهتمام بها ؟أين توقف كلود ريلي في اللغة المروية وما المدهش الذي وجده فيها ولماذا اللغة المروية ؟