الان كدا صاح سعادة الرئيس
لا احد ينكر او تخفي عليه خافية من معاناة السودان من ما يسمى قديما بالشقيقة الكبرى مصر ، وبما يسمى اخت بلادي والله يذكرك بالخير يا كابلي .. فقد انكشف المستور وافتضح الامر والشقيقة لم تعد شقيقة كما كان الكل يتمنى ,,
لا احد يتجاهل ممارسات الحكومة المصرية المأفونة بقيادة سييء الذكر على السودان حسن مبارك .. ولا احد لا يعلم كيف قاتل هذا الرجل ضد السودان اكثر مما قاتل اسرائيل .
كان السودانيون يعلمون ويلحظون كل شيء ويقولون لعل الحال ينصلح وتكون الجيرة جيرة مثالية للدول الاخرى ،، لكن ما كل ما يتمنى يدرك .
لم يكن لدى السودان مايفعله غير اللجؤ والتضرع للله سبحانه وتعالى ولم يذهب الدعاء سدى فقد انجز تحت كل هذا العداء والاستعداء المصري للدول الكبرى ما اذهل الكبار الذين تستعديهم مصر ..استخرج البترول واقيمت الكباري وتضاعف التوليد الكهربائي عشرات المرات وتضاعفت اطوال الطرق المعبدة الاف المرات ،كل هذا ومصر يركض رئيسها يمينا وشمالا لزيادة الضغط على السودان بحجة انهم جماعات اسلامية متطرفة وترعى الارهاب ..
نعم لنا اخطاؤنا ولنا زلات قدم كثيرة اتت بمصائب زادت من الطين بلة .. ولكن اليس من العقل والتأني ان نفكر في ماحدث للسودان طيلة السنوات الماضية بادعاءات كاذبة على السودان وحكومته .. لنقل ان هناك بعض السلبيات فهل هي اكثر مما يحدث في كل دول العالم؟ واقرب مثال ما تفعله اسرائيل في الاراضي المحتلة..
حين حارب السودان التمرد وقاتل حملة السلاح اعتبروه مبيد بشرية وفي بورما لا احد يفتح فمه بكلمه وفي فلسطين اسرائيل تدعس ناشطة امريكية تنصف الفلسطينين.. ولا حتى امريكا تبحث في ان ترد لها حقها وراحت ضحية الاستبداد الاسرائيلي..
العراق الذبح والقتل على الهوية والاسم فقط والى الان لم نسمع تجريم احد هناك او اعتباره مجرم حرب واذا ما احصينا القتلي في دارفور وابان حرب الجنوب من بدايتها الى الانفصال وكل المتوفيتن جراء المظاهرات او في المعتقلات كما يقال لن يصل الى نصف او حتى ربع ما قتل في العراق وليبيا وعلى يد حكامهم وعسكرهم ..فلم كان السودان هو المجرم ..
كل هذا كان بايعاز من مصر لتلك الدول صانعة القرار ان السودان هو اخطر بقعة على الارض ، ومارست مصر ذلك واقنعت بعض دول الخليج والتي غيرت موقفها تجاه السودان لفترة ليست بالقصيرة واهما السعودية والامارات ، وكان السبب الرئيس هو موقف السودان في حرب الخليج ، وبمرور السنوات اتضح ان السودان كان غلى حق في ما ذهب اليه وقاله انذاك ، مما جعل الكويت صاحبة الشأن تعيد حساباتها وتعيد علاقاتها مع السودان في حين استمرت بعض الدول تتشبث بالاسباب القديمة ، كان هناك تقارب شديد بين الراحل الملك عبد الله وحسني مبارك ورغم ان الملك عبد الله رحمه الله كان يحب السودانين والسودان الا انه لم يكن على وفاق سياسي كامل مع السودان وخاصة ان مصر رسخت لديهم ان ما يحدث من ارهاب داخل المملكة هو من الاخوان والسودان يأوي كثيرا منهم ومن هنا كان موقف السعودية الاقل حميمية مع السودان ولكن تمضي السنوات وينكشف المستور فلا علاقة للسودان باي جماعات وانما هي صنيعة مصرية واكثر الجماعات بدأت من مصر والجماعات الارهابية مصدرها الاسلاميون في مصر من اغتيال السادات والى الان وكل قادة التطرف الخارجي كانوا مصريين واول من قتل الاجنبي في بلاده بحجة الاسلام هم المصريون ..وفي كل مرة يحدث حادث ما في مصر تسارع مصر بنسبته للاسلاميين والاسلام والذي تقف وراؤه السودان ..
الان ذهب الرئيس المصري لامريكا لعله يجد قليل من الفكة او لعله يجد نصرا من ترامب حيث وجده السيسي يتناغم معه على نغمة الارهاب وبالتالي يجد منه الدعم حتى لا يفقد كرسيه الذي اصبح قاب قوسين او ادني من تركه لزيادة الضغوطات عليه ان داخليا او خارجيا ،
ومن اجندة السيسي التي يحملها هو ان تراجع امريكا قرار رفع العقوبات عن السودان وذلك بحجة انه يأوي معارضين اسلامين مصريين .. لا ويقيم لهم معسكرات تدريب للاطاحة بالنظام المصري او زعزعة امن المنطقة ..
وفات على السيسي ان امريكا لا تتحرك بمجرد كلمات يقولها رئيس دولة وخاصة حين يكون بائس كالسيسي وانما على مخابراتها العامة ومعروف ان امريكا تقيم علاقاتها بما يكتبه السي أي ايه ومدى التعاون المخابراتي مع تلك الدول ..
اسرائيل ايضا لايروقها رفع الحصار ولكن هي ايضا لا تثق كثيرا في بقاء نظام السيسي وتخشى ان يزول وياتي نظام يكون اكثر عداءا ويتحد مع السودان فبدل ان يكون العداء مع مصر يكون مع رقعة اكبر مصر والسودان فالسودان على الاقل يقف موقف الحياد من اسرائيل ولاتعنيه في كبيرة او صغيرة ,,
ان الاتجاه لاثيوبيا والاتحاد معها يخلط اوراق السيسي ويخلط اوراق اسرائيل فالسيسي يحتاج للسودان في الاتفاقيات الجديدة لمياه النيل واثيوبيا تعتبر صديقة لاسرائيل والمثل يقول صديق صديقك صديقك وبالتالي يمكن لاثيبوبيا ان ترسخ فكرة عدم الاستعداء بين اسرائيل والسودان
الان السيس او قل النظام المعادي للسودان في مصر في اضيق زواياه فهو محاصر من قبل الحكومة الليبة التي تراقب تعاون مصر مع حفتر .. وفقد المصداقية مع كل الخليج ماعدا الامارات تقريبا وفقد الثقة كلية مع السودان .. والاردن اصلا لاتهمه مصر كثيرا فلا مصالح ذات اهتمام مشترك يعول عليها ومعروف ان الدول العربية حين ينقسم الحال الى فسطاطين فاكيد فسطاط دول الخليج هو الاكبر والمؤثر
.ان ما تم اعلانه في اديس ابابا هو عين الصواب وهو الذي كان من المفترض ان يحدث من السابق .. وبعد ان وصلت الرسالة لمصر على الرئيس ان يشدد في منع صادرات اللحوم والتي تصنع في مصر وتصدر انها صناعة ومنتجات مصرية لان هذا المسلك ان مصر تبرهن انها لا تستورد للاستعمال الداخلي .. ايقاف استيراد أي سلع استهلاكية لا تفيد البلد غير استنزاف عملات صعبة في غير محلها .. ايقاف أي منتجات زراعية عيب علينا ان نكون لدينا اراضي بمساحة اراضينا الزراعية ونستورد منتوجات زراعية ..تكوين لجنة اقتصادية لمراجعة الميزان التجاري مع مصر وشطب 90% من المستورد منها لانه حقيقة لا نحنتاج اليها .. تفعيل العمل الاستخباراتي الاقتصادي والتعاوني العالمي والعربي فهم لا امان لهم فقد يفعلون أي شيء لضرب الاقتصاد السوداني ولا يهمهم ذلك .. كما اشيع ان تلف نخيل امطار كان بتدبير من المخابرات المصرية
الخلاصة لقد استوعبت حكومتنا الدرس وعرفت منه الصليح ومن هو العدو الخفي الخسيس والذي يعمل في الظلام وتاتيك ضرباته من حيث لم تحتسب .. وايضا وصلت الرسالة الى النظام المصري اننا نعرف شيء واصبح لدينا ما نساومكم عليه اكثر من ذي قبل وستكون اولى المساومات على حلايب .. وان شاء الله ستعود سودانية كما كانت .
المثنى احمد سعيد
ما جاء في مقال الأستاذ/ المثنى أحمد سعيد ، هوعين الصواب ونرجو أن يعيد كل السودانيين حساباتهم مع المصريين ، وحتى لو لم توقف الحكومة الاستيراد من مصر أو ضعاف النفوس فإننا كشعب مترابط نستطيع مقاطعة المنتجات المصرية كافة ، وليشربوا من ماء البحر والآن والحمد لله فإن غالبية الشعب السوداني تدرك مخاطر المنتجات المصرية ، ولذلك فإننا نعتبر ذلك نصر لنا ونحيي شعبنا على وعيه وصلابة قراراته.
أ
لله درك
سلمت يمناك
جزاك الله خيرا اخي المثنى فقد تمادى الاعلام المصري كلاب المخابرات المصرية المسعورة ( اسف لاستخدام مثل هذه الالفاظ ) تمادوا في شتم وتحقير الشعب السوداني لو زارنا زائر او زار رئيسنا بلدا .
لقد اثلجت صدورنا بلغة مهذبة وحجة قانعة لمن له بصر وبصيرة .
لقد كفيت ووفيت ولا نزيد على ما ذكرت غير ان غدا لناظره قريب حين تجف بحيرة النوبة وتصبح رقعة زراعية .
فيصل عزالدين اعرفك واعرف اتجاهك يا ابن الحصاحيصا المثني يجمع كلام فارغ ليس له معني في الواقع كلام تخاريف وله الحق في ذلك لانه ليس صحفي ولا كاتب وهو مدون ايضا وايضا نعرفه تماما منذ………..(عطبره) جهلول 7 نجوم ولا اريد ان ازيد ولكن اراه تطرق لحسني مبارك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ونسي تماما ان السعوديه او امريكا لم تتهم السودان بالارهاب مزاجا ولكم مؤتمر الشباب العالمي السوداني بقيادة الترابي وتجمع الاسلاميين في السودان وعلي راسهم زعيم القاعدة اسامة بن لادن في السودان وراشد الغنوشي وعمر عبدالرحمن وكارلوس لم يأتوا للسودان سياحه!!!!!! ثم محاولة اغتيال حسني مبارك في اثيوبيا لما تغافلت عنها!!!!!! ومن الذى منح الحكومه الحاليه الاعتراف بها من الاتحاد الاوربي غير حسني مبارك بعدمااقنعه السفيرالشربيني بان حكومه الانقاذ حكومه وطنيه ولها ميول مصريه بعد تتويه العالم السجن للترابي والقصر لسعادة رئيسك كما ناديته او وسمته.اما موقف السودان من السيسي هو الذي اثر علي العلاقه المصريه السودانيه وكلوا اوامر صادره من مركز حركة الاخوان المسلمين من تركيا وقطر ……الواحد ماعايز يزيد ويتكلم من نتائج من وراءها احداث جسام كموضوع حلايب وشلاتين وماشابه ذلك كردود افعال وفي النهايه الذين يكتبون ويعكرون الاجواء مراهقين من الجانبيين ولكن ماذا نقول لمثل المثني تجاوز ال 60 وفيصل عزالدين نفس العمر فوق الستين فيصل مؤدلج وفيه من بيته من رضع من ثدي الانقاذ ولكنه رحل الله يرحمه ولكن المثني شايت وين ما عارف؟؟؟؟؟؟؟؟
يا ود امس
انت شايت وين
انا قريت الموضوع مرة ومرتين لاجد فيه ما يجعلك تتحسس بهذه الصورة فلم اجد شيئا، وعزيت انك على معرفة شخصية بالكاتب وكما ذكرت ولكن اخي ان كنت تعرف خصوصية فما دخلها بالرد على من يكتب ..
انت بهذا التصرف لم تسيء اليه او تقزمه وانما وضعت نفسك في خانة الجاهل والاحمق والذي لايعرف كيف يحاور او يرد على لب الموضوع ،،ولاحظت ان بنفسك حقد غريب على الكاتب .. وكانه اخذ منك شيئا ما
لقد ابديت او طهرت بمظهر البائس المسكين او المغلوب على امره ..واظهرت لونيتك العدائية للحكومة في حين الكلام لو بتفهم موضوعه انه كان هناك اخطاء وتم تداركها .. والكاتب ذكر صراحة نعم هناك زلات كثيرة ..حدثت ..والعيب ليس الاعتراف العيب ان تعرف ولا تتراجع
اخي لا تجعل تعصبك يعميك عن معرفة المغزي ودعك من شخص الكاتب او المعلقين فانت بهذا كما قلت لك تظهر مظهر لا اود ان اقول غبي ولكن اقول احمق
انا قريت الموضوع مرة ومرتين لاجد فيه ما يجعلك تتحسس بهذه الصورة فلم اجد شيئا، وعزيت انك على معرفة شخصية بالكاتب وكما ذكرت ولكن اخي ان كنت تعرف خصوصية فما دخلها بالرد على من يكتب ..
انت بهذا التصرف لم تسيء اليه او تقزمه وانما وضعت نفسك في خانة الجاهل والاحمق والذي لايعرف كيف يحاور او يرد على لب الموضوع ،،ولاحظت ان بنفسك حقد غريب على الكاتب .. وكانه اخذ منك شيئا ما
لقد ابديت او طهرت بمظهر البائس المسكين او المغلوب على امره ..واظهرت لونيتك العدائية للحكومة في حين الكلام لو بتفهم موضوعه انه كان هناك اخطاء وتم تداركها .. والكاتب ذكر صراحة نعم هناك زلات كثيرة ..حدثت ..والعيب ليس الاعتراف العيب ان تعرف ولا تتراجع
اخي لا تجعل تعصبك يعميك عن معرفة المغزي ودعك من شخص الكاتب او المعلقين فانت بهذا كما قلت لك تظهر مظهر لا اود ان اقول غبي ولكن اقول احمق
شكله من الذين يترددون على شارع محمد علي باشا . روح ياعم وخلك معهم يا ودبمبا
يا ود أمس خليك في أمسك وتخلفك ،، السودان فوق الجميع
ده حالتك ما عايز تتكلم كتير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اربا بعطبرة العظيمة ان تكون من سكانها مثلك عطبرة التي غيرت حكومات يكفيها العطبراوي .
حين نرى موضوعا ويهاجمه اناس معينون بصور معروفة تتناول شخصيات الكتّاب او المعلقين اعرف انهم من اصحاب العقول الخاوية والتي لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب
هنا معلق من شدة افلاسه ذهب للقدح في الشصصيات دون ان يقرأ او يتمعن موضوع الكاتب ..
السؤال : يا اخي هل لك عداء شخصي مع الكاتب او المعلقين .. ام انه مرض نفسي واسلوب الشيوعين المعهود :سب واشتم واجعل عدوك يتنرفز لتخلو لك الساحة ..اتق الله اخي في حق غيرك فلا الموضوع ولا الردود تمسك او تتكلم عنك واصلا هي لا تعرفك فلما هذه العدوانية القبيحة في حق الكاتب والمعلقين
الاحمق من يكتب الموضوع بأسم المثني احمد ثم يعلق بأسم MUKH MAFI ثم يدخل علينا بأسم فوزية السودانية.
عجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــائب.
أنت ود اللحظة شكلك ما ود أمس لو أنت ود أمس كان عرفت كم يكرهوننا المصارية . إذا كنت من عشاق المسلسلات المصرية . ارجع للتاريخ وشوف ماذا قدم السودان لمصر وماذا قدمت مصر للسودان
السودان قدم دمائه في حرب 1967 و1973 .
السودان قدم اجمل مدينة حلفا من أجل السد العالي .
السودان تنازل عن حصته من الماء لمصر .
ماذا قدمت مصر للسودان . الاستعمار
نعلم تماما ان السودان لا غيره هو من بدأ من التناطح مع الدول الغربية وعلى رأسها امريكا منذ احتلال الكويت والموقف البليد للسودان كل الدول تبحث عن مصالحها ولعبت سياسة صاح ، والسؤال البدهى هل نحن اقرب معرفة للعراق من السعودية ومصر وسوريا فكان هذا الموقف الغبى من الحكومة السودانية التى جرت على البلاد هذه الويلات كل هذه السنوات ، ثانيا كل مجرمى العالم فى فترة من الفترات كانوا فى الخرطوم من ابن لادن وكارلوس وغيره فلنتفق ان الحكومة السودانية هى جلبت هذه المآسى للسودان لا أحد غيره وفتح الجروج للمصريين الذين لم يتوانوا فى وضع الملح على جروج السودان وذهبوا بعيد لاستقطاب العالم ضد السودان ومحاربته بكل السبل وذلك بعد محاولة اغتيال الرئيس مبارك فى اديس ابابا فكان واضحا من البداية تآمر مصر على السودان وهذا يعرفه راعى الضان فى الخلا الا هذه الحكومة وذلك من جمع المعارضين للحكومة فى القاهرة وايذاء السودان سرا وجهرا مع هذا كله الحكومة السودانية كل زادت المؤامرات المصرية كانت اكثر انبطاحا فنسأل انفسنا وهذه الحكومة التعيسة لماذا نعطى الدنية فى سوداننا وكرامتنا ماذا نستفيد من مصر سوى الاحتقار والايذاء المستمر للسودان فنأمل من هذه الحكومة شطب مصر نهائيا من حساباتها ولتعمل مع دول الخليج والدول الافريقية وتبحث عن مصالحها بعلم وسياسة بدلا من الهبالة والدروشة السودانية التى اوردتنا الموارد ولتبنى هذه الحكومة الاف السدود للاستفادة القصوى من حقوقنا من مياه النيل واعادة تدوير النيل من سد مروى الى وادى المقدم ووادى صالح ووداى هور اعادة تدوير النيل لتصب فى وادى حبل انظر الى النيل فى مصر لانك لا تعرف النيل الرئيسى من الفروع الموزعة الى الاسكندرية غربا والى سيناء شرقا ، اصحوا يا دراويش العالم يا اطيب الناس واطهر الناس حسب تقرير الامم المتحدة للنزاهة الشخصية ، بالله سوقوا لانفسكم لابراز هذه التقرير على القنوات الجرائد تعلموا شيئا بحق الجحيم من المصرييين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا ود امس خلي وطنيتك وحبك لبلد فوق كل شئ نحن تاذينا معنويا واهينت كرامتنا وصار المصرى ينظر لنا محرد بواب او مشرد عندهم وهم من دعنوا جميع من هب ودب وحمل السلاح عشان نكون ضعفاءوهم من هرول سيسي حقكم لالحاق الاذي بنا بس ترامب يعرف ماذا يريد هذا العبيط مصر عدو بلادي يجب ان تكون حملتتا القادمة في جميع مواقع التواصل وحلايب ح ترجع
ود اول امس :
المثني رجل صاحب فكر وراي وطني دافع عن الشعب السوداني وتاريخ السودان ونشر صورته بكل شجاعة .
يمكن ان نختلف معه في بعض مقالاته ولكن لا نشكك في وطنيته وهو حقا جدير بالاحترام . ماذا فعل لك المثنى ومن هو فيصل عزالدين وماذا فعلوا بك حتى تكتب ما كتبت وماذا يضر المثنى او فيصل اذا بلغوا الستين .
اتق الله فيما تكتب واعلم انك محاسب على كل همز ولمز وسمع نصيحة ناصح :
سال معاذ بن جبل رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم : هل نؤاخذ بما نقول فرد رسول الله عليه ( وهل يكب الناس في النار على مناخيرهم الا حصاد السنتهم ) او كما قال .