كشف الدفاع المدني بولاية الخرطوم قطاع أم درمان التفاصيل الكاملة لحادثة وفاة المعلمة رقية محمد صلاح الدين بمدرسة الثورة الحارة (13)، وقال العميد شرطة الطيب حسن عثمان مدير قطاع أم درمان، إن الفقيدة فارقت الحياة لانهيار بئر (مرحاض)
متهالك بعمق أكثر من (40) متراً أي ما يساوي عمارة ارتفاعها (14) طابقاً تنعدم داخله كميات الأكسجين الكافية للتنفس، فضلاً عن تلقيهم بلاغ الحادثة بصورة خاطئة حيث وصل بلاغ لغرفة عمليات الدفاع المدني بالرئاسة بوجود حريق بالحارة (13) جوار بسط الأمن الشامل، مما استدعى تحريك مركبة إطفاء بدلاً من عربة الإنقاذ البري، واكد الطيب أن ما أثير مؤخراً حول هذه الواقعة لا علاقة له بالواقع ..(حوادث وقضايا) جلست لمدير قطاع أم درمان بالدفاع المدني, وتناولت معه أدق التافصيل حول الواقعة في المساحة التالية:
> أثيرت مؤخراً حادثة المعلمة (رقية) ماذا حدث بالتفصيل؟
ما الفرق بين عربة الإطفاء وعربة الإنقاذ البري؟
كيف تعاملت عربة الإنقاذ مع الواقعة؟
هناك لجنة تقصي حقائق وعلى ذمة وسائل الإعلام حملت الدفاع المدني وإدارة المدرسة المسؤولية، هل هناك تقصير بالفعل؟
كيف تختلف النتيجة، بمعنى ماذا تتوقع؟